قالت دار الإفتاء المصرية: إن دعوى أنَّ نية السفر إلى زيارة قبور الأنبياء والصالحين مثل السفر لزيارة قبر نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
ما حكم الذبح عند قبور الأولياء والصالحين؟ وهل صحيح ما يردده البعض من أن الذبح عند قبور الصالحين نوعٌ من أنواع الشرك لأنه بمنزلة النذر لغير الله؟