رحلة قصيرة قضاها في هذه الحياة الدنيا زائرًا خفيفًا قبل أن يرحل مودعًا عالمنا وهو في ربيعه الثامن والثلاثين، وخلال هذه السنوات تعلقت القلوب قبل المسامع بصوته العذب
بصوته الندي الهادئ والخاشع، استطاع أن يطرب مستمعيه بعذب آيات القرآن الكريم، فقد وهبه الله صوتًا عذبًا يذهب بمستمعه..