ممدوح عباس يتهم أحمد فتوح بالهروب من مباراة الزمالك الأخيرة أمام المصري.. واللاعب يرد

نشر ممدوح عباس رئيس الزمالك السابق رسالة لنجوم فريق كرة القدم بنادي الزمالك من أجل التركيز في الفترة المقبلة، مع اتهامة لأحد لاعبي الفريق بالهروب من مباراة المصري الأخيرة في الدوري بداعي الإصابة بنزلة برد، ويستعرض موقع تحيا مصر التفاصيل.

وبعد نشر ممدوح عباس رسالته كان الجميع يتحدث بأن أحمد فتوح هو الذي يتحدث عنه ويقود اللاعب بالرد عليه ويحذف الرسالة مرة آخرى.

رسالة مدوح عباس

وقال ممدوح عباس في رسالة عبر "إكس"، أنا لست مجلس إدارة نادي الزمالك الذي يتحمل من الضغوط أكثر مما هو محتمل، وأنا لست مسئولا عن نتائج الفريق الأول لكرة القدم.

وتابع ممدوح عباس، أرحموا حسين لبيب وعلى اللاعبين أن يراعوا الله في نادي الزمالك ويكفي أن لاعب أساسي اعتذر بسبب نزلة برد وهو زي الجن الأحمر ولن أتكلم مرة آخرى.

وبعد رسالة ممدوح عباس رئيس الزمالك السابق تحدث الجميع أنه يقصد أحمد فتوح لاعب الفريق والذي تم استبعاده من المباراة الأخيرة للفريق أمام المصري، وخسر الزمالك بهدف نظيف أمام الفريق البورسعيدي، وقرر أحمد فتوح لارد برسالة عبر إنستجرام وقام بمسحها على الفور بعد أن وصلت الرسالة.

رسالة أحمد فتوح

وقال أحمد فتوح عبر إنسترجام، أنا شايف أن الناس بتقول أني بهرب وهخاف من أيه يعني مش فاهم.

وتابع أحمد فتوح، النادي عارف أني كان عندي برد ومفيش الكلام ده والله. 

عدلي القيعي: الأهلي لم يتأثر برحيل عبد الله السعيد.. وأتمنى أن تكون الصفقات بين الأهلي والزمالك بشكل مباشر بدون كوبري

وأضاف عدلي القيعي في تصريحات تليفزيونية مع الإعلامي إبراهيم فايق على أم بي سي مصر 2، أي فريق يعتمد على الفرديات أكثر من الجماعية لا ينجح، مجدي طلبة كان لاعب رائع للغاية ونجح في الاحتراف ويملك العقلية الاحترافية وصاحب عقلية محترفة، وأردف عدلي القيعي، مجدي طلبة كان قد اتفق مع نادي الزمالك وصالح سليم طلب مني التعاقد مع مجدي طلبة بشكل سريع، وعرض الزمالك كان 50 ألف دولار ولكن تعاقدنا معه مقابل 40 ألف دولار، وزاد عدلي القيعي، محمد رمضان المدير الرياضي من أعظم الشخصيات ويعرف حدوده في التعامل، وخالد عبد الفتاح أخطأ في التعامل مع موقف تهنئة مروان حمدي لاعب بيراميدز، وأي أزمة تحدث بين اللاعب والجمهور لا يتم حلها إلا مع الجمهور واللاعب اعتذر في بيان رسمي بسبب أن الحدث في البداية كان على السوشيال ميديا.