التهاب رئوي أدى للعناية المركزة.. تفاصيل أخر أيام محمود ياسين قبل وفاته

تحل اليوم الإثنين ذكرى وفاة النجم محمود ياسين الرابعة، صاحب أنجح الأعمال في تاريخ السينما والدراما المصرية، وبمناسبة حلول ذكرى وفاته اليوم سيرصد موقع تحيا مصر تفاصيل أخر أيامه في المستشفى وفقا لما ذكرته أسرته في وسائل الإعلام.

إصابة محمود ياسين بالتهاب رئوي

كشف السيناريست عمرو محمود ياسين عن تفاصيل أخر أيام والده محمود ياسين، وقال في لقاء تلفزيوني سابق له: لما تعب في أخر شهر جاله التهاب رئوي حاد روحنا المستشفى بقى كويس، رجعنا البيت تعب تاني ودناه المستشفى تاني وابتدوا الدكاترة يكلمونا أن الوضع خطير، وابتدت الأمور تتحسن بعد شوية وابتديت أحس أن أبويا بقى أحسن وكان وعيه قل أوي، لغاية ما روحت في يوم كويس أوي وخليته يكلم كل العيلة وابتديت اتفائل.

وتابع عمرو محمود ياسين: بس مش عارف ليه وأنا خارج حسيت أن دا مش تحسن دا صحوة موت، بعدين لقيت الأمور تسوء فجأة يوم في التاني الأخبار بتيجي مش كويسة، الوعي كان بيقل وكان بينام كتير، لغاية ما حطوه على جهاز تنفس والضغط نزل أوي لغاية ما في يوم كنت في اجتماع وأمي كلمتني قالتلي روح بص على باباك، وكنت بقدم رجل وأخر رجل في طرقة المستشفى عشان كنت حاسس أنها أخر مرة هشوفه حي، وفعلا دخلت لقيت الدكتورة بتقولي المسألة انتهت بالنسبالنا فدخلت عليه لقيت ايده ورجله لونها أبيض وقعدت أقرأ له قرآن وأبوس في ايده.

شهيرة تتحدث عن أخر أيام محمود ياسين قبل وفاته

ومن جانبها، تحدثت الفنانة شهيرة عن أخر أيام زوجها محمود ياسين، وقالت في لقاء تلفزيوني سابق لها: عمرو راح العناية المركزة لقاهم مقعدينه فأول ما شافه قاله عمورة، فعمرو فرح أوي لأنه بقاله كتير مدلعوش، راح قاله اذيك يا بابي صحتك تمام راح قاله أنا كويس، وبعدها عمرو كلمني عشان اتطمن عليه واسمع صوته لأنه كانت حالته حرجة، ولما كلمته قولتله عارف أنا مين، راح قالي دا كلام بردو.

أبناء محمود ياسين يحيون ذكرى وفاته الرابعة.. تفاصيل

رانيا محمود ياسين: مفيش حاجة اسمها مساكنة في كل الأديان السماوية.. فقط هي زنا

الحالة الصحية لـ محمود ياسين قبل وفاته

وتابعت شهيرة: بدأت الأجهزة كلها تضعف وأنا للأسف محضرتش الاربع أيام الأخيرة عشان جاتلي نازلة شعبية والدكاترة في المستشفى قالولي متجيش، ولكن قبل الايام دي كان الأكسجين ناقص في الجسم والغريب أنه كان في حالة ذهنية ووعي عالي جدا وقولنا دا خف.