تفاصيل مؤثرة في غرق طفل في ترعة النوبارية بالبحيرة

خيم الحزن على منطقة وادي النطرون بسبب مصرع طفل غرقا في ترعة النوبارية بالبحيرة، قبل أن تتمكن قوات الإنقاذ النهري من انتشال جثمانه.

النزهة الأخيرة.. تفاصيل مؤثرة في غرق شابين في هويس الخطاطبة

فرق الإنقاذ تتمكن من انتشال شخص غرق بالبحر المتوسط

انتشال جثمان طفل لقى مصرعه غرقا في ترعة البحيرة

تمكنت قوات الإنقاذ النهري بمحافظة البحيرة، من انتشال جثمان طفل غرق في مياه ترعة النوبارية أمام مدخل الشحات بالطريق الصحراوي عند الكيلو 100 اتجاه القاهرة، وتم نقل الجثمان لثلاجة حفظ الموتى بمستشفى وادي النطرون التخصصي، تحت تصرف جهات التحقيق التي تولت التحقيقات، وتم تحرير محضر بالواقعة.

بلاغ بغرق طفل في ترعة بالبحيرة

وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة، إخطارا من مأمور مركز شرطة وادي النطرون، يفيد بوجود غريق في ترعة النوبارية أمام مدخل الشحات بالطريق الصحراوي عند الكيلو 100 اتجاه القاهرة، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ النهري وسيارة إسعاف لموقع البلاغ، وتم انتشال الجثمان ونقله إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى وادي النطرون التخصصي، وبالانتقال والفحص تبين وفاة محمد فتحي خلف محسن 11 عاما مقيم النوبارية.

تحرير محضر بسبب غرق طفل في ترعة بالبحيرة

 وتم إيداع الجثمان بثلاجة حفظ الموتى بمستشفى وادي النطرون التخصصي، وذلك تحت تصرف جهات التحقيق التي تولت التحقيقات، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت جهات التحقيق التي باشرت التحقيقات في الحادث للوقوف على أسبابه وملابساته.

ومن جانب آخر، تمكنت قوات الإنقاذ النهري بالمنوفية، صباح اليوم الاثنين، من انتشال جثمان عمرو عماد 15عامًا، الغريق الثاني في حادث هاويس الخطاطبة بمركز السادات والذي غرق مع زميله محمود السيد مساء الجمعة الماضي.

وكان اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية، الحماية المدنية بتكثيف عمليات البحث على الجثمانين في هاويس الخطاطبة، ونجحت قوات الإنقاذ النهري في التعامل مع البلاغ وتمكنت من انتشال جثماني الشابين.

وكان اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية، قد تلقى إخطارا من العقيد نضال المغربي مأمور مركز شرطة السادات يفيد ورود بلاغ من الأهالي بسقوط كلا من محمود السيد، وعمرو عماد في هاويس الخطاطبة، دائرة المركز وعلى الفور انتقلت قوة أمنية وجرى التنسيق مع الحماية المدنية لارسال فرق الإنقاذ النهري لمكان الواقعة لمحاولة البحث.