بعد أزمة صلاح التيجاني .. جمال شعبان يكشف مفاجأة غير متوقعة عن والد خديجة
ADVERTISEMENT
علق الدكتور جمال شعبان، استشاري امراض القلب، على أزمة الشيخ صلاح الدين التيجاني وخديجة والتي اتهمته بالتحرش.
وقال شعبان، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك والذي رصده موقع تحيا مصر، لا أعرف التيجاني ولا عايز أعرفه لكن اللي أعرفه كويس اللي في الصورة دي هو ذلك العبد الصالح والعالم المحقق المدقق المتدبر والإنسان العبقري أسطورة جراحة المخ والأعصاب للأطفال من عباقرة مصر الحقيقيين وعمالقة دفعتي دفعة ٨٦ طب القاهرة الذهبية د خالد بسيم أبو خديجة أيده الله بنصره الوثيق»..
معلومات عن صلاح الدين التيجاني
الاسم صلاح الدين محمود أبو طالب التجاني.
أحد مشايخ الطريقة التجانية الصوفية المتواجدة في مصر والعالم.
فقيه ومحدث ومقرئ.
لديه الكثير من الكتب المتخصصة في مجال العلوم الدينية والصوفية.
ولد يوم 12 يونيو سنة 1958.
من مواليد حي السيدة زينب.
أصدر الشيخ محمد الحافظ التيجاني في عام 2000، قرارًا بفصله بسبب محاولاته المتكررة الانقلاب عليه وأخذ الطريقة منه.
خديجة تتهم صلاح التيجاني بالتحرش
وقالت خديجة في منشور على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إلى جميع أولئك الذين يتابعون صلاح الدين التيجاني من الأصدقاء إلى العائلة المقربة والعائلة الممتدة. كل ما يمكنني قوله هو: حسب الله ونعم الوكيل وربنا يغفر لي على العمين الذي كنت فيه وأنا صغيره لحد ما كبرت. من فضلك! كن على دراية به، لقد دمر حياتي، ما زلت أتعافى من الصدمات التي سببها لي بشكل مباشر وغير مباشر. وأدعو الله أن تصدقني عائلتي المقربة على الأقل بعد إخبارهم عدة مرات عن شدة الوضع مع هذا الرجل».
ورصد موقع تحيا مصر، بعض التعليقات على منشور خديجة التي اتهمت الشيخ التيجاني بالتحرش، وعلقت فتاة تدعى رجاء، «حسبنا الله ونعم الوكيل ..جالي رسايل من بنات كتير بتحذر منه للأسف بعد مواقف معاه .. الله يعينك ويطمن قلبك يا رب، وشكرا علي شجاعتك وربنا يلطف بكل البنات اللي إتعاملت معاه ومرت بحاجات شبه كده برضه ربنا يراضيكي انتي وهم يا رب».
وتابعت، «للأسف الكلام ده ٦ سنين وأكتر وكلهم خايفين يبلغوا أي حد وفي منهم عملاء عندي فالسرية مهمة وياما بلغتهم يبلغوا لكن خايفين جدا من نظرة الناس ليهم وهم في مراحل تعافي فمقدرش ادفعهم يعملوا حاجة مش مستعدين ليها .. ربنا يجبرهم ويرزقهم الشجاعة يقدروا في يوم يعملوا زي ما عملت خديجة يا رب».