خد حتة مني.. ضحية زوجها في الغربية: طردني من غير هدوم عشان علبة لبن
ADVERTISEMENT
كشف ضحية زوجها في الغربية تفاصيل مؤثرة في حرمانها من ابنتها ومنعها من رؤيتها وهي في عمر الـ3 أشهر.
ضحية زوجها في الغربية: جوزي مرضيش يصرف عليا
وتقول ضحية زوجها في الغربية، لموقع تحيا مصر، أنها تزوجت منذ عامين من زميل لها في العمل، ومنذ اللحظات الأولى لدخول منزل الزوجية دبت الخلافات بينهم وبدأ في معاملتها معاملة قاسية، ورفض الإنفاق عليها حتى بعدما حملت في طفلها الأول وهي ابنتها التي انجبتها فيما بعد ورفض الإنفاق عليه هي أيضا.
وتضيف ضحية زوجها في الغربية، أنه رفض أن ينفق عليها أثناء حملها أو على الفحوصات، ورفض شراء أي شيء لابنته التي كانت تقترب من النزول إلى الدنيا، وقام أهلها بشراء كل شيء حيث أنها وضعت وهي غاضبة في منزل أهلها، وبالرغم من معاملته وبخله معها، إلا أنها اتصلت به ورق قلبها ولم تتحمل ألا تريه ابنته، زجاء ليرها هو وأهله بالرغم من أنه لم يكن مهتم في البداية.
ضحية زوجها في الغربية: طردني من غير هدون عشان علبة لبن
وتكمل ضحية زوجها في الغربية، بعد مرور أيام على وضعها عادت إلى المنزل حتى تتربى ابنتها مع والدها، ولكنه ظل يرفض الإنفاق عليهما، مشيرة إلى أن الطفلة كانت تأخذ لبن من نوع معين صرفه لها الطبيب بسبب أنها كانت تمرض من الأنواع الأخرى، وفي يوم طردها من المنزل كانت قد طلبت منه علبة اللبن للطفلة إلا أنه رفض واشتد الخلاف بينهما وقام بطردها، وهي بملابس المنزل.
وأضافت ضحية زوجها في الغربية، أنها من بلد أخرى وليست من نفس البلد، لذلك لجأت إلى الجيران بعدما طردها في الخارج دون ابنتها، ثم ذهبت إلى منزل والدها وهي على اعتقاد أنه خلاف مثل كل مرة وسوف يمر إلا أنه بعد مرور وقت كبير حاولت التواصل معه ورفض الإجابة عليها وعندما ذهبت له في العمل رفض مقابلتها، ورفض أهله عندما تواصلت معهم أن يعطوها الطفلة التي كان عمرها 3 أشهر.
ضحية زوجها في الغربية: بتعذب من غير بنتي
وتابعت ضحية زوجها في الغربية، لجأت بعد ذلك إلى القضاء من أجل أخذ ابنتها وبالرغم من أنها حصلت على حكم المحكمة بضم الطفلة إلا أن زوجها وأهلها رفضوا أن يعطوها لها، وعندما ذهبت من أجل أخذ طفلتها تعدوا عليها بالضرب وسحلوها في الأرض وقاموا بتكتيفها إلى أن طلبوا لها الشرطة، وكل ذلك أمام زوجها الذي كان يسعى أن تزيد مدة حبسها ولم يشعر بإحراج كونها زوجته، لذلك قررت بعد ذلك رفع قضية طلاق منه، وبالرغم من ذلك يرفضوا إعطائها أي شيء من جهازها أو حتى ملابسها.