نصائح لتمهيد الأطفال للحضانة .. 11 طريقة بسيطة تقضي على الخوف

يمثل انتقال الطفل من الأسرة إلى الحضانة أو من  مرحلة رياض الأطفال إلى المدرسة مرحلة انتقالية في حياته تصاحبها الكثير من المشاعر والضغوط المختلفة عليه 

الأمر الذى يتطلب من الأسرة ممثلة فى الوالدين بشكل خاص القيام بعدة أمور للتمهيد للطفل لدخول دور الحضانة أو  المدرسة بحيث ينجذب إليها.

الصحة العالمية تعلن انتهاء المرحلة الأولى من التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة

وزير الصحة يٌعلن إطلاق مبادرة «رعاية» لتحسين إجراءات مكافحة العدوى وخفض وفيات الأطفال حديثي الولادة

نصائح لتمهيد الأطفال للحضانة 

وقدم الدكتور تامر شوقي أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، نصائح لتمهيد الطفل إلى الحضانة أو المرحلة المقبلة في منشور رصده موقع تحيا مصر عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك..

ومن هذه الأمور :

١- فتح حوار مع الطفل بشكل خالى  من التوترات حول دار الحضانة أو  المدرسة وأهميتها بالنسبة لهم وما سيجده فيها من زملاء يحبونه وأنشطة يمارسها بها .

٢- عرض بعض افلام الكرتون على الطفل والتى تحمل صور جميلة للمدرسة من حيث وجود مساحات خضراء بها وفصول منظمة ومرتبه.

٣- إتاحة الفرصة لاطفل لسماع اغانى واناشيد حول المدرسة وحول عملية التعليم بها .

٤- اصطحاب الطفل مع الوالدين عند شراء ادوات المدرسة ( من زى مدرسة وكراسات واقلام ......) حيث يشعر بالبهجة عند شراء هذه الأدوات ومن ثم ترتبط هذه البهجة بدور الحضانة أو المدرسة ذاتها.

٥- اصطحاب الطفل لزيارة المدرسة عدة مرات قبل بدء الدراسة حتى يتعود عليها ويألفها وتجنب أن يكون أول يوم صدمة له في المدرسة.

٦- محاولة الوالدين ربط المدرسة باشياء يحبها الطفل مثل تزويدة بما يحبه أثناء زهابه بالمدرسة كنوع معين من الشيكولاته أو الاكل أو العصائر.

٧- تقديم وعود للطفل بمكافاته عند الالتزام بالذهاب إلى دور الحضانة  او المدرسة.

٨- تجنب الحديث السلبى ( ولو بالسخرية ) عن دور الحضانة أو  المدرسة أمام الطفل أو تهديده بأنه سيعاقب بها ، لان مثل هذه الأشياء تنفر الطفل من دار الحضانة أو  المدرسة.

٩- محاولة التعرف على زملاء للطفل سوف يلتحقون أيضا لاول مرة بدار الحضانة أو المدرسة وإقامة علاقات اجتماعية له معهم.

١٠- تعويد الطفل على النوم والاستيقاظ مبكرا قبل وقت كاف من بدء الدراسة حتى لا يضطر إلى إحداث ذلك فجأة فى أول يوم دراسى مما قد يسبب له مشكلات نفسية أو فسيولوجية.

١١- تقليل من استخدام الطفل للموبايل بشكل تدريجى حتى يستطيع الاستغناء عنه مع بدء الدراسة.