وزير الشباب والرياضة يهنئ رحاب أحمد بذهبية رفع الأثقال في دورة الألعاب البارالمبية باريس
ADVERTISEMENT
يواصل الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، دعمه المتواصل، للبعثة، المشاركة في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024، ويستعرض موقع تحيا مصر التفاصيل.
أشرف صبحي يهنئ اللجنة البارالمبية المصرية
قدم الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة التهنئة إلي اللجنة البارالمبية المصرية، ولبطلتنا المصرية رحاب أحمد بذهبية رفع الاثقال في الألعاب البارالميية باريس 2024.
حيث استطاعت اللاعبة رحاب أحمد تحقيق الميدالية الذهبية في رفع الأثقال وزن 55 كجم.
أكد الدكتور أشرف صبحي، علي إيمانه الكبير بقدرة أبطال مصر البارالمبيين المشاركين في المنافسات علي التحدي والإصرار والتفوق، وتحقيق الانجازات التي تضاف إلي سجل الرياضة المصرية.
وتعد هذه الميدالية الثانية للبعثة البارالمبية المصرية بعد ذهبية محمد المنياوي في وزن 59 كجم.
تفاصيل اجتماع وزير الشباب والرياضة مع مسئولي مؤسسة مودة لتطوير مساجد أل البيت
استعرض مؤسسة مودة خلال اللقاء نموذج المؤسسة في التنمية والتطوير بمراكز الشباب، وخاصة مركز شباب الإمامين والتونسي، دليل عمل قطاع التنمية بمراكز الشباب، الجمهور المباشر من المشروعات والمستفيدين، التمكين الاقتصادي للمرأة.
كنا تم عرض مكون تأهيل وتدريب الشباب لسوق العمل، مكون دعم وتمكين المشروعات الصغيرة والقائمة، مكون مسرح عرائس مودة، الأنشطة الكشفية، ورش تنموية لأولياء الأمور من الأمهات، بالإضافة إلى الأنشطة والفعاليات الرياضية، وتطرق الاجتماع إلي مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك خلال الفترة القادمة.
أشرف صبحي يوضح أهمية تعاون وزارة الشباب والرياضة مع مسئولي موسسة مودة
أكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة أهمية التعاون مع مؤسسة "مودة" بهدف تأهيل سكان المناطق المحيطة بتلك المساجد وتنميتهم في كافة الجوانب الحياتية، في ضوء مبادرة فخامة السيد الرئيس لبناء الإنسان المصري ومبادرة حياة كريمة التي تتضمن الارتقاء بحياة المواطنين معيشياً وثقافياً واجتماعياً وتنمويًا.
وزير الشباب والرياضة يثمن دور مؤسسة مودة في المجتمع المدني
وثمن الوزير على تجرية التعاون مع مؤسسة مودة سواء على صعيد برامج بناء القدرات و التمكين الإقتصادي من خلال مشروع ” إنتاچ ” ووحدته الإنتاجية ألوان الخير للكروشيه والمكرمية ، ومشروع تأهيل الشباب إلى سوق العمل، ونموذجها المقدم في أندية الفتاة، فضلاً عن دعم المشروعات الحرفية القائمة في المنطقة.