مسلسل عمر أفندي الحلقة 8.. أحمد حاتم يسرق لوحة ويسخر من مستقبلة

شهد مسلسل عمر أفندي الحلقة 8 العديد من الأحداث الهامة والتي زادت من شوق المتابعين لمعرفة التطور الذي سيحدث بين زينات وعمر بعد قيامه بسرقة لوحة زهرة الخشخاش من أجل إنقاذ زينات من أباظة، حيث يبدوا أن الثنائي وقع في حب بعضهم.

مسلسل عمر أفندي الحلقة 8

وتبدأ أحداث مسلسل عمر أفندي الحلقة 8 وفقا لما رصده موقع تحيا مصر بحيلة ابنة علي والذي يقوم بدوره الفنان أحمد حاتم، حيث توهم والدتها بأنها تعرضت للاغماء وتقوم بنقلها إلى المستشفى وتتصل بوالدها للجلوس معاها فيأتي علي مسرعا ليجلس مع ابنته ليكتشف انها بخير وهذه حيلة قامت بها ابنته لرؤيته ولكن لا يقبل علي هذا التصرف من ابنته ويخبرها بعدم فعل ذلك مرة أخرى.

وترصد أحداث مسلسل عمر أفندي الحلقة 8، مشاهد طريفة بين عمر "أحمد حاتم" وزينات "آية سماحة" أثناء قضاء بعض الأوقات اللذيذة معا ويبدوا أن كل منهما غارق في حب الأخر.

تأجيل طلاق علي وماجي وعمر يحقق أحلامه في الماضي

وتشهد الحلقة 8 من مسلسل عمر أفندي أيضا تأجيل طلاق علي وماجي "ميران عبد الوارث" وذلك بسبب ما فعلته ابنتهما كارلا كيب أنها في حاجة شديدة إلى والدها، بينما عمر يعيش أحلامه وطموحاته في زمن الأربعينات حيث يذهب إلى أشهر فنان تشكيلي في ذلك الوقت ويعرض عليه اللوحة الذي رسمها إلى زينات فيشتريها منه مقابل 50 جنيها ويشجعه على الاستمرار في هذا الأمر، ويبدأ الثنائي في الحديث عن المستقبل حيث يسخر عمر من مستقبله قائلا: "حاسس اني هتجوز في عيلة رخمة وحمايا هيطلع عيني".

وبعد حديث طريف بين عمر والفنان التشكيلي الشهير يعزمه الاخير على حفل عشاء مع كبار الفنانين التشكيليين وأعيان الدولة.

اعرف الآن.. قنوات عرض مسلسل عمر أفندي

اعرف الآن.. قنوات عرض مسلسل عمر أفندي

عمر يحاول سرقة لوحة زهرة الخشخاش

يذهب عمر إلى البانسيون ويتحدث عن اللوحة الذي باعها مقابل 50 جنيها لهذا الفنان التشكيلي، فيدخل شلهوب اليهودي "محمد رضوان" في حالة ذهول لوصوله الى هذا الفنان وبعدها يعرض عليه سرقة لوحة زهرة الخشخاش من منزل ذلك الفنان في مقابلة 500 جنيها، حيث يريدها أحد البشاوات بشدة، يرفض عمر في البداية لكنه يعطيه فرصة للتفكير فيعرض الأمر على زينات التي ترفض وبشده لكنه يخبرها بخطة يستفيد منها الثنائي.

وتنتهي أحداث مسلسل عمر أفندي الحلقة 8 بوقوع دياسطي "مصطفى أبو سريع" في الحب من أول نظرة من فتاة طلبت منه أن يعطيها شيء وقع منها في الشارع، فأصبح يذهب للجلوس أمام منزلها يوميا.