رئيس كهرباء شمال الدلتا يصدر حركة تنقلات لرؤساء قطاعات.. تفاصيل جديدة
ADVERTISEMENT
أصدر المهندس محمد عسل رئيس مجلس إدارة شركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء حركة تغييرات لبعض رؤساء القطاع مع الإبقاء على رؤساء قطاع التشغيل بقطاعات الشركة دون تغيير.
تفاصيل حركة التنقلات لرؤساء القطاعات
ووفق بيان صادر عن شركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء فقد تضمنت الحركة نقل كلا من:
• نقل المهندس معوض ابراهيم الدسوقى رئيس قطاع الجودة لرئاسة قطاع التفتيش الفنى والتجارى بالشركة.
• نقل المهندسة منى رشاد رئيس قطاع التفتيش الفنى والتجارى بالشركة لرئاسة قطاع التدريب.
• نقل المهندس محمد عطية رئيس قطاع التدريب لرئاسة قطاع الجودة بالشركة.
• نقل المهندس محمد مجاهد رئيس قطاع النقل والورش لرئاسة قطاع المشتريات والمخازن.
• نقل المهندس محمود التهامى رئيس قطاع المشتريات والمخازن لرئاسة قطاع النقل والورش.
وتستهدف شركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء تحسين مؤشرات الأداء التجاري للشركة خلال العام المالي الجديد 2025/2024.
ووفق الموازنة التخطيطية للشركة فهي تستهدف كمية طاقة مباعة خلال العام المالي 2025/2024 لاغراض الاستخدام المختلفة 13346 مليون ك.و.س بزيادة 624 مليون ك.و.س، بنسبة تطور 4.9% عن المتوقع خلال العام المالي 2024/2023.
كما تستهدف الشركة عدد مشتركين للعام المالي 2025/2024 لجميع الأغراض 5116 ألف مشترك مقابل 4986 ألف مشترك متوقع خلال العام المالي 2025/2024 بزيادة قدرها 130الف مشترك بنسبة تطور 2.6%.
وفيما يخص نسبة فقد، تستهدف الشركة تحقيق 17.5% للعام المالي 2025/2024 مقابل نسبة 18.7% متوقع للعام المالي 2024/2023 بانخفاض قدره 12%.
وتستهدف إجمالي نسبة التحصيل النقدي من الإصدار للإصدار 94.2% للعام المالي 2025/2024 كما تستهدف متأخرات بمبلغ 6298.742 مليون جنيه مقابل نسبة تحصيل 86.9% متوقع للعام المالي 2024/2023 ومتأخرات بمبلغ 7378.557 مليون جنيه.
في الختام، يعكس هذا الإعلان التزام الشركة القابضة لكهرباء مصر بدورها الريادي في دعم التعليم الفني، والذي يمثل ركيزة أساسية في تطوير الكوادر الوطنية القادرة على تلبية احتياجات قطاع الكهرباء المتنامي في مصر.
ومن خلال هذه المبادرة، يتمكن الطلاب من الحصول على تعليم متخصص وفرص تدريبية تساهم في بناء مستقبلهم المهني بشكل يتناسب مع التطورات التكنولوجية الحديثة. هذه الفصول المشتركة لا تقتصر فقط على توفير التعليم، بل تسعى إلى صقل مهارات الشباب وتجهيزهم للتحديات المستقبلية في مجال حيوي كالطاقة.
ويعد هذا التوجه خطوة مهمة نحو بناء جيل جديد من الفنيين المؤهلين الذين يمكنهم قيادة قطاع الكهرباء إلى آفاق جديدة، مما ينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد الوطني ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة للبلاد.