أبناء مصر قادرون على التحدي
عميد طب القصر العيني يهنئ اللاعبة ندى حافظ
ADVERTISEMENT
علق حسين صلاح عميد طب القصر العيني، على أزمة ندى حافظ لاعبة منتخب مصر للسلاح، والتي ذهبت للمشاركة في أولمبياد باريس 2024، مقدما التهنئة للاعبة على انجازها في المجالين الطبي والرياضي.
أهنئ الدكتورة ندى حافظ بطلة مصر في أولمبياد باريس 2024 على إنجازاتها المميزة
وكتب عميد طب القصر العيني، منشور على صحفته الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قائلا :"يسعدني نيابة عن أسرة كلية طب قصر العيني، أن أهنئ الدكتورة ندى حافظ بطلة مصر في أولمبياد باريس 2024 على إنجازاتها المميزة في المجالين الرياضي والطبي".
وتابع حسين صلاح عميد طب القصر العيني، خلال المنشور، أنه :"فهي ليست مجرد رياضية موهوبة، بل هي أيضًا طبيبة ناجحة، فهي طبيب مقيم باثولوجيا اكلينيكية بقصر العيني هذا المزيج الفريد بين الرياضة ومهنة الطب بمسؤوليتها يجعل قصتها أكثر إثارة للاهتمام،وفوزها في الأولمبياد ووصولها الي الدور السادس عشر في رياضة المبارزة، وهي تمتهن مهنة الطب في هذه الكلية العريقة، هو مصدر فخر واعتزاز لنا جميعًا".
الدكتورة ندى قد أثبتت للعالم أجمع أن أبناء مصر قادرون على التحدي
وأضاف حسين صلاح عميد طب القصر العيني، أن الدكتورة ندى قد أثبتت للعالم أجمع أن أبناء مصر قادرون على التحدي مهما كانت الصعاب و تحقيق أرقى المراتب في شتى المجالات، إن هذه الكلية، على مر تاريخها، كانت حاضنة للعديد من العقول المبدعة والطاقات الشابة، واليوم يضاف إنجاز الدكتورة ندى إلى سجل أمجاد كلية طب قصر العيني.
واختتم حسين صلاح عميد طب القصر العيني، أنه :"إننا فخورون بدورنا في دعم مثل هذه الطاقات المبدعة و المواهب، وكلية طب قصر العيني تفخر بمثل هذه الكوادر المميزة ،وتمثيلها المشرف لمصر في المحافل الدولية، ونتمني للدكتورة ندى حافظ" دوام التوفيق والنجاح".
مغامرة ندى حافظ بطلة سلاح السابر المصرية في أولمبياد باريس
فيما أنهت جيون هايونج لاعبة كوريا الجنوبية والمصنفة العاشرة عالميا مغامرة ندى حافظ بطلة سلاح السابر المصرية في أولمبياد باريس، وودعت ندى حافظ منافسات ثمن النهائي بعد الخسارة 7-15 في ثمن النهائي.
وكانت ندى حافظ قد فازت في مباراة دور الـ32 على الأمريكية إليزابيث تارتاكوفسكي المصنفة السابعة عالميا في مفاجأة كبرى.
من جانبها نشرت ندى حافظ لاعبة منتخب مصر للسلاح، منشورا عبر صفحتها الرسمية، تؤكد أنها ليست السيدة الوحيدة التي تلعب وهي حامل، فالعديد من البطلات من دول أخرى يلعبن، رغم حملهن، طالما لا يوجد ما يمنع طبيا، وأنا طبيبة وأعلم ذلك جيدا.