مرحلة صعبة .. فرح شعبان ترد على المتابعين عن تجاوز فترة طلاقها
ADVERTISEMENT
أجابت الإعلامية والبلوجر فرح شعبان، على مجموعة من الأسئلة من المتابعين عن فترة تجاوز بعد الطلاق من علي غزلان، عبر خاصية الاستوري على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام .
وجاء أول سؤال عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام والذي رصده موقع تحيا مصر، بحبك جدا بس نفسي أعرف مرحلة دي صعبة بتعملي فيها ايه ؟، وأجابت فرح شعبان هي مرحلة صعبة ومش سهله خالص عشان بتغيري كل حاجة ناسك وحياتك وبيتك، بتشوفي الحياة بمنظور جديد، ولكن مفيش حاجه صعبة مع ربنا، دايما المصيبة بتنزل وبينزل معاها الصبر والتخفيف، انتم شايفين حاجات أنا مش شايفاها، ربنا بيخففها عليا فميخلنيش اشوفها مرة واحدة، وهمشيها مرحلة بمرحلة، ومفيش حاجه مبتعديش، وربنا يعمل الخير لينا كلنا».
وتابعت، «انا هفضل داعم وطاقة إيجابية ليكم، وهنفضل طول الوقت نتكلم مع بعض، وهعملكم فيديوز للتوعية عن كل حاجة، متقلقوش من أي حاجة، أنا مش برد على حد على الموبايل، ولا اي مسج، وعارفه أن صحابي هيشوفوا الاستوري دي، بس عرفت مين اللي واقف معايا حتى لو مش برد على الموبايل، وعرفت مين اللي مش واقف معايا، واتصدمت في ناس قبل ما حتى موضوع الانفصال يحصل، لأن الطلاق مجاش فجأة، واتصدمت في ناس أنها وقفت جنبي زيادة، أنا كمان اتصدمت في ناس أنا كنت ظلماها، وطلعوا كويسين جدا».
طلاق علي غزلان وفرح شعبان
وكانت أعلنت فرح شعبان عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام، «الحمد لله، قدر الله وماشاء فعل، تم الطلاق رسميا مع زوجي علي غزلان اشهدكم واشهد الله أنه كان غير الزوج ولكن لم يتم الإتفاق، اتمنى له الاستمرار في النجاح في الحياة، واتمنى احترام القرار ومحدش يكلمنا في أي تفاصيل، هتفضل صحاب طول العمر ».
فيما أعلن علي غزلان في منشور عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام، وكتب قائلا «الحمد لله وقدر الله وماشاء فعل، تم الإنفصال بيني وبين زوجتي فرح شعبان، اشهدكم واشهد الله انها كانت خير الزوجة ولكن لم يتم الإتفاق، هي انسانه كويسة وانفصالنا بكل هدوء واتفاق اتمنى لها استمرار النجاح في الحياة، واتمنى احترام القرار ومحدش يكلمنا في أي تفاصيل، هتفضل صحاب طول العمر، لأننا هنفضل في ضهر بعض عشان خاطر رحيم ابننا، وهفضل سندها لآخر يوم في الدنيا».