مش قادرة تربيه باخدوا.. نادين الراسي تنقذ طفل من تعنيف والدته| القصة كاملة

أثارت الفنانة نادين الراسي الجدل خلال الساعات الماضية، بعدما تناول رواد السوشيال ميديا فديو لها وهي تقتحم أحد المنازل السورية وتنقذ طفل من تعنيف والدته له.

نادين الراسي تنقذ طفل من التعنيف الأسري

شاركت الفنانة نادين الراسي فديو لها وهي تقتحم أحد المنازل السورية، لتجد سيدة تعنف أبنها، ويظهر في الفديو الذي رصده تحيا مصر، السيدة وهي تحاول منع نادين من التصوير بالأضافة لكونها بملابس النوم ولا تضع شيء على وجهها ولكن لم تلتفت نادين لأعتراض السيدة.

وطلبت نادين الراسي من صديقتها أن توثق نا يحدث، وعنفت نادين السيدة، وقالت لها: كيف قدرتي تضربي ابنك ما بهمني شو عامل! شو بتعملي إذا حدا أخد لك ياه أنتِ بتعرفي قصتي أنا محرومة من ولادي ليش جبتيه إذا مش قادرة تربيه حطيه بمؤسسة أو أنا باخدوا.

نادين الراسي تطلب تدخل الجهات المسئولة

وفي نفس السياق، طلبت نادين الراسي عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفديوهات إنستجرام تدخل الجهات المسئولة، وناشدت المعنيين بالتدخل لحماية الطفل من عنف والدته لأنه فعل غير مقبول وحتى وأن كانت من والدته، وانتشر الفديو كـ النار في الهشيم، وتفاعل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي والمشاهير مع مقطع الفيديو، الذين أشادوا بشجاعتها وتدخلها في الوقت المناسب لأنقاذ الطفل.

ولم تكتف نادين الراسي بهذا القدر مما فعلته، بل طلبت من السلطات والمعنيين بالتدخل لحماية الطفل من عنف والدته، كما طلبت تدخل الجهات المسئولة عن حقوق الطفل لأنه أكر غير طبيعي، ويجب عقاب والدته على عنفها مع أبنها، وأثناء عدد كبير من رواد ادسوشيال ميديا على شجاعتها وتدخلها.

فيديوهات خادشة لتحقيق نسب مشاهدة.. القصة الكاملة لضبط البلوجر نادين طارق

مواعيد العرض الثاني لمسلسل الحشاشين والقنوات الناقلة| تفاصيل

آخر أعمال الفنانة نادين الراسي

وعلى الجانب الآخر، شاركت الفنانة نادين الراسي  في مسلسل عزبة بيروت، حيث تدور أحداث العمل حول جولييت التي تدير أولد بيروت، وهو نادٍ ليلي تقبض من خلاله على العديد من خفايا الطبقة المخملية للمدينة، لكنها خلف كل تلك السهرات الصاخبة، يوجد سرًا تخبئ دفينًا يهدد بتدمير الإمبراطورية التي بنتها، وكل ما تحلم بيه، وتدور الأحداث في إطار من التشويق.

ويشارك في بطولة مسلسل عزبة بيروت عدد من النجوم، أبرزهم: نور الغندور، مهيار خضور، نادين الراسي، جوليا قصار، والعمل من تأليف مازن طه، وإخراج فيليب أسمر.