عزة مصطفى مهنئة الشعب بذكرى 30 يونيو: زي النهاردة رجعنا مصر
ADVERTISEMENT
احتفلت الإعلامية عزة مصطفى، بذكرى ثورة 30 يونيو، مهنئة الشعب المصري : "كل سنة وحضراتكم طيبين ومصر طيبة، وكل سنة والجيش المصري العظيم عظيم".
عزة مصطفى: كل سنة والجيش المصري العظيم عظيم
وأضافت الإعلامية عزة مصطفى، خلال برنامجها "صالة التحرير" المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، وينقله موقع تحيا مصر، : "زي النهارده من 11 سنة مصر رجعت مرة تانية لأهلها وناسها".
وتابعت الإعلامية عزة مصطفى: "ثورة 30 يونيو بدأت بقرار شعب للحفاظ على الهوية المصرية، ومشهد عظيم لم يحدث من قبل في أي دولة من دولة العالم".
وواصلت:" ربنا يحمي مصر وشعب مصر، مصر الصخرة الصلبة اللي كسرت مشروع التقسيم والتفتيت والفتنة، حيث خرج المصريون لاسترداد هويتهم ودولتهم".
عزة مصطفى: مصر الصخرة الصلبة اللي كسرت مشروع التقسيم
وأنهت: "المصريون اختاروا الوطن والأمان، وكنوز العالم لا تعوض الوطن الآمن"، مضيفة
وفي أكد عدد من أعضاء مجلس النواب وقيادات الأحزاب، أن ثورة يونيو من أعظم الثورات و ساهمت في تحقيق طفرة كبيرة للشباب المصري، وذلك بعد سنوات وعقود طويلة عانى فيها الشباب من الإقصاء والتهميش والحرمان من أبسط حقوقهم الاجتماعية والسياسية.
وتقدموا بالتهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي، بمناسبة الذكرى الحادية عشر لثورة 30يونيو، مؤكدين أن تلك الثورة كانت علامة فارقة للشباب المصري حيث أفسحت المجال لهم للحصول على حقوقهم وفرصهم في المشاركة في الحياة العامة، والحياة السياسية والاجتماعي.
برلمانيون يهنئون الرئيس بذكرة 30 يونيو
وأوضحوا، أن ثورة 30 يونيو تعتبر نقطة تحول حاسمة، حيث رفض المصريون حكم جماعة الإخوان الإرهابية التي قادت البلاد إلى حالة من التراجع والاضطراب، واستجابت فيها القوات المسلحة بقيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع آنذاك، لنداء الشعب، مُعلنًا عن خارطة طريق تهدف إلى إعادة بناء الدولة على أسس الديمقراطية والعدالة والتنمية، لنكون اليوم على مشارف جمهورية جديدة لدولة متقدمة حديثة تليق بأحلام المصريين.
وأكد نواب البرلمان، أن ثورة 30 يونيو بمثابة يوم تدشين الجمهورية الجديدة، حيث تمكنت مصر بعد هذه الثورة من تحديد أولوياتها الوطنية، فبدأت مرحلة جديدة من البناء والتعمير، فضلا عن التعامل مع إرث شديد الخطورة تركه الإخوان في جميع القطاعات كان على رأسها جماعات الإرهاب التي سيطرت علي سيناء، محاولات تهديد استقرار الدولة وأمنها، فكان قرار الدولة الحرب علي الإرهاب وفقدت فيها مصر المئات من رجال القوات المسلحة والشرطة المخلصين.