نقيب الصحفيين الفلسطينيين لـ قصواء الخلالي: موقف الرئيس السيسي التاريخي من العدوان على غزة أفشل مخطط التهجير
ADVERTISEMENT
قال ناصر أبو بكر نقيب الصحفيين الفلسطينيين إن مصر وفلسطين شعب واحد ومواقف الدولة المصرية والإعلام المصري صلبة وصادقة وسند كبير لنا، موضحا أننا نبذل كل الجهود لحماية الصحفيين في ظل ظروف الحرب الغاشمة على غزة.
الصحفيات الفلسطينيات في قطاع غزة ضربن المثل في البسالة
وتابع خلال لقاءه عبر برنامج في المساء مع قصواء تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على فضائية سي بي سي، أن الصحفيات الفلسطينيات في قطاع غزة ضربن المثل في البسالة ويقمن بدور غير مسبوق في نقل جرائم العدو للعالم.
واكمل انه يتم بذل كل الجهود لحماية الصحفيين في ظل ظروف الحرب الغاشمة على غزة، مؤكدا أن العالم لم يعد يصدق الرواية الصهيونية والانتصار اليوم للحقيقة.
ونوه أن موقف الرئيس السيسي التاريخي من العدوان على غزة أفشل مخطط التهجير، وصمود الشعب الفلسطيني سينتصر على العدوان والإجرام الصهيوني.
قصواء الخلالي لم تسلم من الإرهاب المعنوي الداعم للكيان الصهيوني
وأكمل نقيب الصحفيين الفلسطينيين:" قصواء الخلالي لم تسلم من الإرهاب المعنوي الداعم للكيان الصهيوني بسبب موقفها الداعم والمناصر للقضية الفلسطينية، ومطلوب من الإعلام العربي تكثيف التحقيقات الاستقصائية للخروج بنتائج ومعلومات موثقة عن الجرائم الصهيونية".
وطالب بضرورة أن يكون هناك منظومة إعلامية عربية متكاملة للتواصل مع العالم وتوضيح جوهر القضية الفلسطينية، مختتما:" نتعرض لحملات تحريضية وحجب للرواية الفلسطينية على مواقع التواصل ولابد أن يكون هناك رد عربي قوي".
تخلص دولة الاحتلال الإسرائيلي من يحيى السنوار سيكون أكبر انتصار لها
كشف اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، أخر التطورات في القضية الفلسطينية ، قائلا :" يحيى السنوار رئيس حركة حماس في غزة، هو صاحب القرار لأنه هو الموجود على الأرض".
تخلص دولة الاحتلال الإسرائيلي من يحيى السنوار سيكون أكبر انتصار لها
وأضاف للواء سمير فرج، خلال لقائه ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، مع الإعلامي أحمد موسى، وينقله موقع تحيا مصر، "أنا بدعي ربنا إسرائيل متعملش حاجة للسنوار لأنه عامل رعب ليهم".
وتابع اللواء سمير فرج، :" تخلص دولة الاحتلال الإسرائيلي من يحيى السنوار سيكون أكبر انتصار لها منذ حرب "1948.
وسابقا رحبت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية يوم ١٠ يونيو الجاري، بالقرار الصادر عن مجلس الأمن لدعم الصفقة الخاصة بالتوصل لوقف شامل ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وما تضمنته من تبادل للأسرى والمحتجزين، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة، وعودة المواطنين الفلسطينيين النازحين بشكل آمن إلى منازلهم في المناطق المختلفة بالقطاع، فضلاً عن ضمان نفاذ المساعدات الإنسانية بشكل كامل يُلبي احتياجات سكان القطاع.