الليلة في حلقة تاريخيّة.. قيادات "الاستعلامات" و"المتحدة" و"الصحفيين" و"الحوار الوطني" في المساء مع قصواء
ADVERTISEMENT
تقدم الإعلامية قصواء الخلالى حلقة تاريخية من برنامج فى المساء مع قصواء اليوم الأحد عبر فضائية سى بى سى.
قيادات "الاستعلامات" و"المتحدة" و"الصحفيين" و"الحوار الوطني" في المساء مع قصواء
ويحل ضيوف عليها عمرو الفقى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية،وضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات والكاتب الصحفى خالد البلشى نقيب الصحفيين،والمستشار محمود فوزى، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطنى وذلك فى حلقة خاصة.
وتناقش الإعلامية قصواء الخلالي، في برنامجها "في المساء مع قصواء" أهم القضايا المحلية، والدولية، بالمتابعة والبحث والتحليل، في "توك شو" مسائي شامل يحظى بمتابعة كبيرة وتفاعل جماهيري واسع.
قصواء الخلالي: ريتشارد إبستين يتجاوز دائما في حق مصر خاصة بعد موقفها من القضية الفلسطينية
قالت الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج في المساء مع قصواء، أنها تتعرض منذ 6 أشهر لحملة استهداف وإرهاب ممنهجة من جانب جماعات الضغط الأمريكية الصهيونية الداعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة الأمريكية، عبر استخدامهم كل الوسائل المملوكة لهم والأدوات المتاحة.
ونوهت الخلالي خلال تقديمها برنامج في المساء مع قصواء المذاع على فضائية سي بي سي، أنها فوجئت بمقال تحريضي عنيف شديد اللهجة، من الأمريكي ريتشارد إبستين وهو واحد من أهم وأبرز القانونيين الأمريكيين، والسياسيين، وأصحاب التشريع في امريكا، اضافة الى انه صاحب ثقل بارز في جماعات الضغط الأمريكية لصالح إسرائيل، ومؤثر ومسموع الكلمة في الانتخابات الأمريكية، وزوجته إيلين إبستين عضوة مجلس الأمناء الأبرز في منظمة الخدمة العالمية اليهودية الأمريكية والتي اشتهرت بدورها البارز، في دعم الحملات الانتخابية للرئيس الأمريكي الأقرب لإسرائيل.
مقال تحريضي من ريتشارد إبستين
واوضحت ان إبستين يكتب مجموعة من المقالات العدائية للداعمين ضد القضية الفلطسنسة، ومن ضمنهم مصر، موضحة أنه أصدر مقالا بعنوان "العدالة غير المتماثلة في غزة"، كتب فيه أن إسرائيل لها الحق في كل مايجري دفاعا عن نفسها، وعلى العالم أن يدعمها، معلنًا رفضه للموقف المصري الذي يرفض تهجير الفلسطينين، لإتاحة الفرصة لإسرائيل لاجتياح رفح وغزة كاملة.
وأشارت الخلالي إلى ان هذا الرجل أعلن رفضه لبرنامجي ولشخصي، ومستعينا بمقاطع من خطابي الإعلامي، كنموذج من أبرز الصحفيين المصريين المؤيدين للشعب الفلسطيني، والمحرضين ضد إسرائيل، والرافضين للتهجير ودعم الحركات الطلابية في أمريكا، معلنا رفض كل هذا، و ملوحا في ختام مقاله بضرورة حماية أمريكا لإسرائيل من كل هؤلاء.