عاجل
الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق 22 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

زغاريد وفرحة عارمة في منزل سلمى الحاصلة على المركز الثالث بالشهادة الإعدادية بالدقهلية

سلمى أوائل الشهادة
سلمى أوائل الشهادة الإعدادية بالدقهلية

غمرت الفرحة والزغاريد منزل طالبة الشهادة الإعدادية سلمى سامي توفيق، ابنة قرية تاج العز مركز تمي الأمديد بمحافظة الدقهلية، عقب حصولها على أحد المراكز الأولى على المحافظة حيث حصلت على المركز الثالث مكرر.

الطالبة الحاصلة على المركز الثالث لمحافظة الدقهلية تكشف عن ير تفوقها

وأكدت الطالبة الحاصلة على المركز الثالث لمحافظة الدقهلية، لموقع تحيا مصر، أنها استقبلت هذا الخبر من والدها الذي اتصلت عليه الإدارة التعليمية وأخبرته بالخبر، وكانت في غاية الفرحة والسعادة بسبب هذا الخبر، حيث أنها لم تكن تصدق هذا الأمر، حيث أنها كانت تتوقع حصولها على أحد المراكز الأولى على المدرسة أو الإدارة ولكنها لم تتوقع أن تكون من أوائل الشهادة الإعدادية على مستوى المحافظة.

وأوضحت  الطالبة الحاصلة على المركز الثالث لمحافظة الدقهلية، أنها كانت تذاكر كل دروسها وكانت تحدد وقت لها من أجل قضاء وقت فراغ حيث أنها كانت تتصفح الهاتف وتلهو قليلا عليه ولكنها كانت تعيد من أجل تكملة دروسها مشيرة إلى أن يومها كان يبدأ من بعد صلاة الفجر حيث كانت تستيقظ من أجل الصلاة ثم تقرأ القرآن وتبدأ في المذاكرة قبل الذهاب إلى المدرسة وقضاء يومها الدراسة ثم العودة مرة أخرى من أجل المذاكرة والراحة قليلا.

سلمى من أوائل الشهادة الإعدادية بالدقهلية

الطالبة الحاصلة على المركز الثالث لمحافظة الدقهلية تكشف عن مثلها الأعلى

الطالبة الحاصلة على المركز الثالث لمحافظة الدقهلية، أن مثلها الأعلى الجراح المصري العالمي طبيب القلب الدكتور مجدي يعقوب حيث تريد أن تصبح مثله في يوما ما، خصوصا أنها تحب أعمال الخير التي يقوم بها، كما أنها ترغب في أن تلتحق أيضا بكلية طب الأسنان، مشيرة إلى أن والديها كانوا الداعمين لها وخصوصا والدتها التي دائما ما كانت تقف بجانبها عند توترها.

" src="">

والد الطالبة الحاصلة على المركز الثالث لمحافظة الدقهلية يكشف لحظة تلقيه الخبر 

واشارت والد الطالبة الحاصلة على المركز الثالث لمحافظة الدقهلية، أنه استقبل خبر خصول ابنته على أحد المراكز الأولى بالشهادة الإعدادية على مستوى المحافظة من مديرية التربية والتعليم ثم المحافظة، وأخبر ابنته التي كانت في غاية الفرحة والسعادة، ولتعم الفرحة والزغاريد منزل الأسرة.

تابع موقع تحيا مصر علي