عاجل
الأحد 08 سبتمبر 2024 الموافق 05 ربيع الأول 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم

الريال السعودي
الريال السعودي

كشفت البنوك العاملة ضمن القطاع المصرفي المصري، عن آخر تحديث في سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس الموافق 30 مايو، وذلك مع بدء موسم الحج.

سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم 

وسجل سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم في البنك المركزي، 12:65 جنيه للشراء و 12.69 للبيع، فيما جاء سعر صرف الريال السعودي الذي يرصده تحيا مصر في البنك الأهلي المصري، 12.65 جنيه للبيع، و12.62 جنيه للشراء، وذلك ضمن سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم. 

سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم

سعر الريال السعودي في البنك المركزي 

وبلغ سعر الريال السعودي في البنك المركزي المصري 12.65 جنيه للشراء، و12.69 جنيه للبيع، ووصل سعر صرف الريال السعودي في بنك مصر  نحو 12.65 جنيه للبيع، و12.62 جنيه للشراء، و في البنك التجاري الدولي 12.56 جنيه للشراء، و12.64 جنيه للبيع، وذلك ضمن سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم

ويمكن أن تختلف أسعار الصرف قليلًا يوميًا بناءً على الظروف الاقتصادية وسوق العملات، ويجدر بالذكر أن سعر الصرف قد يختلف بين البنوك والمؤسسات المالية لذا يفضل دائمًا التحقق من أحدث الأسعار قبل إجراء أي عملية.

ويلعب الريال السعودي دورًا مهما في التجارة والاستثمار بين المملكة العربية السعودية ومصر فالعلاقات الاقتصادية بين البلدين تعزز التبادل التجاري وتعزز الاستثمارات المشتركة ويعتبر الريال السعودي العملة المعترف بها في المملكة العربية السعودية، وهي الوجهة الرئيسية للحج والعمرة، لذلك، يكون للريال السعودي أهمية كبيرة للمصريين الذين يرغبون في أداء العبادة في البقاع المقدسة ويستخدم الريال السعودي في التحويلات المالية بين البلدين فالعديد من المصريين يعملون في المملكة العربية السعودية ويرسلون أموالًا إلى أسرهم في مصر باستخدام هذه العملة.

البنك المركزي يقرر الإبقاء على سعر الفائدة

من جانبه، قرر البنك المركزي المصري الإبقاء على سعر الفائدة، بعد رفعها مرتين في العام الحالي وهذا يعكس استقراراً في السياسات النقدية ويؤثر على الاقتصاد بشكل كبير، فرفع سعر الفائدة يمكن أن يؤثر على الاقتصاد بعدة طرق على سبيل المثال، يمكن أن يزيد رفع سعر الفائدة تكلفة الاقتراض، مما يؤدي إلى تقليل الإنفاق والاستثمار وبالتالي، قد يؤدي ذلك إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، ومن الجوانب الإيجابية، يمكن أن يساعد رفع سعر الفائدة في تقليل التضخم من خلال تقليل الطلب وتحفيز الادخار.

تابع موقع تحيا مصر علي