عاجل
الأحد 22 ديسمبر 2024 الموافق 21 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

برقصات استعراضية.. محمد رمضان يشعل حفل نهائي أفريقا

محمد. رمضان
محمد. رمضان

أشعل الفنان المصري محمد رمضان حفل نهائي أفريقا الذي انطلق منذ قليل برقصات استعراضية وعدد من أغانيه، وذلك من خلال ظهوره بإطلالة سوداء.

تصريحات محمد رمضان 

من جانبه، قال محمد رمضان: «قسم الملابس جزء مهم جدًا في صناعة السينما أو الدراما أو المسرح لا يستهان به، بتعامل مع حفلاتي مثل المسرح فهي عرض ترفيه، الاضاءة بيتم استخدامها بوعي، حسب كل أغنية، فأغنية مافيا لها انترو، والعربية بتطلع بشكل معين، والكشافات اللي بتنور فقط ثم النور الازرق بيفتح براحة، صوت الأوكرة موجود في كل السماعات، صوت خطوات رجلي، فحفلاتي عرض ترفيه».

محمد رمضان من حفل نهائي أفريقا 

محمد رمضان: أنا مش بضع المايك تحت ذراعي وأقول السقفة معانا

وتابع: «أنا مش بضع المايك تحت ذراعي وأقول السقفة معانا، أنا مبعملش ده، وهو ده اللي بيميز حفلاتي وبيخليني أغلى مغني في الوطن العربي، فالمغني المصري اللي أجره تحت أجري بياخد 50 في المئة من أجري».

وأضاف: «فيه دليل أو شئ بقدمه يستحق ده، مش فكرة أن ده أجري مش عافية وخلاص، حفلتي بتطلب مجهود أخر، والجمهور بيخرج مستمتع وبيخرج عينيه مرتاحة وشاف شئ جميل وجديد مع الأغاني اللي حافظها، الفضل في ده يرجع لربنا وللممثل وخبرتي في المسرح والسينما».

محمد رمضان: مبسوط برحلتي الفنية

واستطرد: الرحلة أنا مبسوط بيها جدًا بدأت من ضواحي الجيزة والمنطقة اللي أنا اتولدت فيها شكلت جزء كبير في شخصيتي وخيالي، وبيتي أبويا وأمي وإخواتي شكلوا شخصيتي ورؤيتي للمستقبل.

وأردف: أخويا وأختي خريجين آداب فلسفة، فعايش مع اتنين فلاسفة، والفلسفة هي البحث عن الحقيقة، فالكتب متناثرة حولي، وكنت بحب القراءة جدًا، كنت بتخليني أغوص وأعيش فيها، أخويا كان بيجب كتاب الأيام لطه حسين، وإيمان أختي كانت عاشقة للقراءة.

وأضاف: وأبويا رجل مثقف كان يقرأ الجرائد بشكل يومي، فكل ده شكل جزء كبير في شخصيتي، وحي القصبجي اللي اتولدت فيه كان 8 بيوت في المربع السكني وحوالينا زراعة، كانت منطقة ريفية بنسبة 70% وشعبية 30%.

وأوضح محمد رمضان: كنت بشوف الأهرامات من البيت، قدامي هرم وعظمة وشيء غريب، ومرة قررت وأنا في تانية إعدادي ألمس الهرم أنا شايفه صغير وفي مخيلة طفل أن لو مشيت في نفس الطريق اللي قدامي هوصل للهرم.

تصريحات محمد رمضان 

واستكمل: صحيت تاني يوم كأني رايح المدرسة ومعرفتش أوصل للهرم، والمشوار ده عمري ما هنساه والكلاب تجري ورايا وأقع في الطينة، وأمي راحت تسأل عليا في المدرسة مش لاقياني والمغرب أذن، رجعت البيت اتضربت علقة جامدة جدًا من أمي.

تابع موقع تحيا مصر علي