الزراعة: البرامج الحديثة نتج عنها إنتاج أكثر من 20 أردب من القمح للفدان الواحد

علق عباس الشناوي رئيس قطاع الخدمات بوزارة الزراعة عن أهم المحاصيل الزراعية، على افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي عدداً من المشروعات القومية عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

الرئيس السيسي: رغيف الخبز أبو 5 قروش يكلفنا "جنيه وربع"

السيسي: مصطفى مدبولي بينكد عليا.. وخلط الذرة مع القمح يوفر 600 مليون دولار

الزراعة: نجني ثمار توصيات الرئيس السيسي

وأوضح عباس الشناوي، رئيس قطاع الخدمات بوزارة الزراعة خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر، لبرنامج حضرة المواطن من تقديم الإعلامي سيد على المذاع عبر شاشة صدى البلد،  أن اليوم كان يوم فخر للدولة المصرية، وواجب شكر لمتخذ القرار الذي وضع استراتيجية التوسع الأفقي وهو الرئيس عبدالفتاح السيسي والآن نجني ثمار التوسع الأفقي الذي يتواكب مع الزيادة المفترضة السكانية، وعدم الرضوخ إلى التأثيرات العامة التي تؤثر على مصر مثل الحرب الروسية الأوكرانية التي أثرت على العالم كله من خلال التحكم في تصدير الحبوب وغيرها من السلع الغذائية الأخرى.

استخدام أدوات مستحدثة 

وأكد رئيس قطاع الخدمات بوزارة الزراعة، على أن اليوم يوم فخر لكل المصريين بعد إضافة مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية تعمل على زيادة الرقعة الزراعية، بالإضافة إلى استحداث أنواع مستحدثة من الآلات الحديثة من الدراسة والعلم، بالإضافة إلى استخدام أنواع عالية الإنتاج من الحبوب، تتواكب مع التغيرات المناخية في العالم كله الآن.

مميزات استخدام الأدوات الحديثة في الزراعة 

وأشاررئيس قطاع الخدمات بوزارة الزراعة،  إلى أن استخدام الأدوات والبرامج الحديثة نتج عنه إنتاج أكثر من 20 أردب من القمح للفدان الواحد، مستدركا أن هذا المشروع تمت دراسته وأصبح أمر واقع ويساهم بإنتاجه.

وأشار إلى أنهم في العام الماضي احتفلوا مع الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي أوصى بزيادة رقعة الحبوب التصديرية والاستراتيجية وعلى رأسها القمح كمحصول صيفي بالإضافة إلى التركيز على حبوب الذرة الصفراء كحبوب القفي الموسم الصيفي، وذلك من أجل الحفاظ على الأمن الغذائي وتوفير الغذاء للمواطن المصري خلال الحراك العالمي الذي يؤثر تأثيرا بالغا على قطاع الزراعة في الكثير من العالم.نجني ثمار التوسع الأفقي الذي يتواكب مع الزيادة المفترضة السكانية، لغذاء للمواطن المصري خلال الحراك العالمي الذي يؤثر تأثيرا بالغا على قطاع الزراعة في الكثير من العالم وحتى لا تكون الدولة المصرية تحت رحمة أي من هذه الدول.