منصة Watch it تكشف عن تفاصيل شخصية أحمد غزي في مسلسل دواعي السفر
ADVERTISEMENT
كشفت منصة watch it عن تفاصيل شخصية الفنان أحمد غزي في مسلسل دواعي السفر بطولة الفنان أمير عيد والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.
أحمد غزي في مسلسل دواعي السفر
ونشرت منصة Watch it عبر صفحتها على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام بوستر شخصية الفنان أحمد غزي الذي يرصده تحيا مصر، وعلقت عليه قائلة: «استنوا سامي في مسلسل دواعي السفر من أعمال WATCH IT الأصلية يُعرض ابتداءً من 15 مايو».
أحمد غزي يتألق في الحريفة
من جانبه، قال أحمد غزي عن فيلم الحريقة، تجربة مهمة لي جدا، لأننا بنعمل تجربة شبابية جديدة روحنا كلنا كانت مركزة في العمل والجميع بذل مجهود مش طبيعي علشان يطلع الشغل بتاعه في أفضل صورة.
وتابع: مش لوية لسان طلعت تلقائية لوحدها بعد مابدأنا الشغل بشوية، وأنا وكوزبرة في البداية قررنا الانفصال عن نور الذي يمثل إبن الناس قلنا ننفصل شوية.
تصريحات أحمد غزي
وأضاف، تلك الخطوة فرقت معانا جدا وهضمنا الموضوع وبعد كده في حاجات بقت تطلع مننا لدرجة أننا كنا بنبص لبعض ونلاحظ اللي بيطلع مننا بالإضافة إلى أن المخرج رؤوف السيد والبروفات المكثفة اسهمت في تشكل الشخصية اللي قمت بيها.
وقصة فيلم الحريفة تدور حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعاً يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه، وهو من بطولة نور النبوي وأحمد غزي، خالد الذهبي، الإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل، سليم الترك، مغني المهرجانات كزبرة، والعمل من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.
وتألق أحمد غزي، في مسلسل الحشاشين من بطولة الفنان كريم عبد العزيز والفنانة ميرنا نور الدين والفنان نيقولا معوض والفنانة الشابة نور إيهاب والفنان فتحي عبد الوهاب والفنان احمد عيد وسوزان نجم الدين ونخبة من النجوم الاخرين، وتدور أحداثه حول جماعة الحشاشين التي أثارت جدلا كبيرة في القرن الحادي عشر، وذلك من خلال حسن الصباح الذي يجسد دوره الفنان كريم عبد العزيز ومؤسس هذه الجماعة حيث كان يقيم في الشام ثم أتى إلى مصر وأسس جماعته والتي احتوت على عدد من الشخصيات الهامة.
كما شارك في مسلسل رسالة الامام الى جانب الفنان خالد النبوي، ودارت أحداثه حول قصة حياة الإمام الشافعي وكيف كان سمح الوجه يعدل بين الأشخاص ويحكم بما هو محدد ومطلوب دون التحيز إلى أحد وكيف كان حكيم ورغم عدد الصعاب الذي واجهها إلا أنه كان صبورا.