أحمد غزي عن فيلم الحريفة: تجربة مهمة ليا جدًا
ADVERTISEMENT
حل الفنان أحمد غزي، ضيف على برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة On الفضائية، وذلك مساء أمس الثلاثاء الموافق 20 فبراير.
تصريحات أحمد غزي عن فيلم الحريفة
وتحدث أحمد غزي في تصريحات يرصدها تحيا مصر عن فيلم الحريفة قائلًا: تجربة مهمة لي جدا، لأننا بنعمل تجربة شبابية جديدة روحنا كلنا كانت مركزة في العمل والجميع بذل مجهود مش طبيعي علشان يطلع الشغل بتاعه في أفضل صورة.
وتابع عن تجسيده الشخصية الشعبية: مش لوية لسان طلعت تلقائية لوحدها بعد مابدأنا الشغل بشوية، وأنا وكوزبرة في البداية قررنا الانفصال عن نور الذي يمثل إبن الناس قلنا ننفصل شوية.
أحمد غزي في برنامج كلمة أخيرة
وأضاف، تلك الخطوة فرقت معانا جدا وهضمنا الموضوع وبعد كده في حاجات بقت تطلع مننا لدرجة أننا كنا بنبص لبعض ونلاحظ اللي بيطلع مننا بالإضافة إلى أن المخرج رؤوف السيد والبروفات المكثفة اسهمت في تشكل الشخصية اللي قمت بيها.
وتدور قصة فيلم الحريفة بطولة نور النبوي حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعاً يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
ويشارك في بطولته نخبة من النجوم الشباب وهم: نور النبوي وأحمد غزي، خالد الذهبي، الإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل، سليم الترك، مغني المهرجانات كزبرة، والعمل من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.
أحمد غزي يخوض رمضان 2024 بمسلسل الحشاشين
ويخوض أحمد غزي السباق الرمضاني المقبل 2024 بمسلسل الحشاشين من بطولة الفنان كريم عبد العزيز إلى جانب كلا من الفنانة ميرنا نور الدين والفنان نيقولا معوض والفنانة الشابة نور إيهاب والفنان فتحي عبد الوهاب والفنان احمد عيد وسوزان نجم الدين ونخبة من النجوم الاخرين.
وتدور أحداثه حول جماعة الحشاشين التي أثارت جدلا كبيرة في القرن الحادي عشر، وذلك من خلال حسن الصباح الذي يجسد دوره الفنان كريم عبد العزيز ومؤسس هذه الجماعة حيث كان يقيم في الشام ثم أتى إلى مصر وأسس جماعته والتي احتوت على عدد من الشخصيات الهامة.
وتألق في السباق الرمضاني المنصرم بمسلسل رسالة الامام الى جانب الفنان خالد النبوي، ودارت أحداثه حول قصة حياة الإمام الشافعي وكيف كان سمح الوجه يعدل بين الأشخاص ويحكم بما هو محدد ومطلوب دون التحيز إلى أحد وكيف كان حكيم ورغم عدد الصعاب الذي واجهها إلا أنه كان صبورا.