ابنك عار.. آية ضحية زوجها: كان يحبس ابني وحط السكين على رقبتي
ADVERTISEMENT
روت آية ضحية زوجها تفاصيل صادمة في تخلي زوجها عنها وتهديده لها بالقتل هي وابنائها بسبب ابنها المصاب بالتوحد والذي رفض الإنفاق عليه وارد منها التخلي عنه.
آية ضحية زوجها: حط السكين على رقبتي
وأوضحت آية ضحية زوجها، لموقع تحيا مصر، أنها تزوجت منذ ما يقرب من 10 سنوات وكانت تعيش مع زوجها في المملكة العربية السعودية ولم يكن يوجد أي خلافات أسرية، قبل أن تعود للاستقرار في مصر هي وابنائها فيما لازال زوجها يعمل هناك، مشيرة إلى أن ابنها مصاب بالتوحد وكانت تعالجه وتهتم به حتى لا تزداد حالته سوء، وعندما زارهم شقيق زوجها أخبره أنه لا فائدة من هذا الطفل.
وأضافت أن شقيق زوجها أخبرها أن هذا الطفل لا فائدة من علاجه وأنه عار عليهم وسوف ينفق الكثير من الأموال وفي النهاية لن يتحسن، مشيرة إلى أن والده كان ينفق عليه وعندما عاد من السفر ووجد ابنه في هذه الحالة طلب منها الاهتمام به ومعالجته حتى يتحسن وأنه سينفق كل ما يحتاجه ابنه له، قبل أن يعود إلى السفر مرة أخرى ويلتقي مع شقيقه ومن بعدها تغير في المعاملة معهم وكف عن إرسال الأموال، وعندما عاد من السفر، وبسبب أنه كان يرفض إرسال الصور حتى يراه أبنائه قام الطفل بعضه في زراعه بسبب أنه غير معتاد عليه فتحول عليه وأخذ يضرب فيه بواسطة الحزام، وقال له"أنت فعلا مينفعش تعيش في البيت" ثم أخذ يضربها هي الأخرى ووضع السكين على رقبتها.
آية ضحية زوجها: طلقني غيابي ورفض يديني أي حقوق
وتابعت آية ضحية زوجها، أنه أخذ الأطفال وهرب بهم، وظلت تبحث عنه ولكنها لم تستدل على مكانه إلى وذهبت إلى والده هي ووالده لكنه تعدى عليها بالضرب والإهانة وعندما اتصلت به أخبرها أنهم ليسوا معه إلى أن وجدت صورة ابنها على إحدى الحضانات في المملكة العربية السعودية فعلمت انهم معه، وعندما اتصلت به أخبرها أنها هي من تركتهم وتخلت عنهم، مستدركه أنها لم تفعل ذلك أبدا، ثم علمت أنه طلقها غيابيا بعدها ورفض إعطاءها أي حقوق أو نفقات للأطفال.
آية ضحية زوجها: كان يحبس ابني في أوضة ضلمة
واختتمت أنها تريد منه الأنفاق على الأطفال وعلاج الطفل خصوصا بعدما تسبب في تدهور حالته حيث أخبرتها ابنتها أن والدها كان يرسلهم إلى الحضانة منذ الصباح حتى المساء ثم يضعهم في غرفة ظلمة ويظل شقيقها يصرخ إلى أن ينام، مشيرة إلى أن شقيق والدها أخبرها قبل الانفصال عندما عاتبته بأنه هو من حرض زوجها على ابنها، أنه لم يفعل ذلك وإذا كانت تريد الطلاق فسيطلقها وقد فعل ذلك مع شقيقه الآخر، مشيرة إلى أن أهل زوجة شقيقه يؤذونها في خروجها ودخولها من المنزل.