"رأس الحكمة" كلمة السر.. مصر في المرتبة الأولى عربيًا في الاستثمارات الإماراتية
ADVERTISEMENT
تحتل مصر المرتبة الأولى بين الدولة العربية من حيث الاستثمارات الإماراتية، وذلك عقب إبرام صفقة رأس الحكمة.
الاستثمارات الإماراتية.. مصر في المرتبة الأولى عربيًا و"رأس الحكمة" كلمة السر
وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة عالمياً في مجال الاستثمارات الخارجية، حيث تمتلك خبرة طويلة ومتنوعة في استثمار رؤوس الأموال خارج حدودها.
وبحسب التقرير بلغت الاستثمارات الإماراتية في الخارج 2.5 تريليون دولار حتى مطلع عام 2024، تمتد خارطة الاستثمارات نحو 90 دولة وزع على مختلف القارات.
مصر أكثر الوجهات استثماراً على مستوى الدول العربية بقيمة 65 مليار دولار
وتصدرت كل من مصر كأكثر الوجهات استثماراً على مستوى الدول العربية بقيمة 65 مليار دولار، موزعة بين ألفي شركة إماراتية في السوق المصري تعمل في مختلف القطاعات، وتمثل الشركة القابضة "ADQ" أحد أكبر الكيانات المستثمرة في مصر، وخاصة في ظل استثمارات صفقة رأس الحكمة، بقيمة 35 مليار دولار، وهي أكبر بصفقة استثمار حر في تاريخ مصر.
وتأتي سلطنة عمان في المرتبة الثانية، بـ 35 مليار دولار، والمغرب في المرتبة الثالثة باستثمارات تصل لـ 30 مليار دولار.
استشاري تكنولوجيا يوضح كيفية استخدام أبناءنا للإنترنت: يجب أن تقل عن 8 ساعات يومياً
قال المهندس محمد الحارثي، استشاري تكنولوجيا المعلومات والإعلام الرقمي، إنَّ موضوع تعامل الأطفال وتفاعل المراهقين مع الإنترنت بات من الموضوعات الشائكة الذي لابد للوالدين من مراقبته لتجنب مساؤه العديدة والتدخل عند الحاجه لمنع الإبن/ الإبنة من الوصول لمرحلة الخطر.
وتابع «الحارثي»، خلال استضافته ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، مع الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، والمُذاع على شاشة «القناة الأولى»: «يمكن القول بأنَّ 8 ساعات يومياً هي متوسط ما يقضيه الأبناء على الإنترنت والتطبيقات والألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي وذلك في عمر المراهقة»، موضحاً أنه «هذا العدد من الساعات يعد كبير للغاية، ويجب أن يقل عن 8 ساعات».
وأكد استشاري التكنولوجيا، أنَّ الطفل في عمر 12 عام يجب ألا يسمح له بعدد ساعات طويلة على الإنترنت وأقل من هذا العمر من الخطر للغاية تركه يستخدم الإنترنت بمفرده ويمتلك هاتف محمول لأنه خطر على عقله، ولا يجب على الوالدين إطلاقاً ترك الموبايل مع الأطفال الصغار لإلهاءهم أو كوسيلة لإسكاتهم وإبعادهم عن البكاء أو غيره.