أبرزهم نبيل الحلفاوي وعمرو سلامة.. نجوم الفن يتفاعلون مع فوز الزمالك على الأهلي
ADVERTISEMENT
تفاعل عدد من نجوم الوسط الفني على فوز الزمالك على الأهلي في المباراة التي أُقيمت مساء أمس الإثنين الموافق 15 أبريل باستاد القاهرة.
عمرو سلامة
وكتب عمرو سلامة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي في منشور يرصده تحيا مصر: أول مرة الزمالك يكسب الأهلي في الدور الأول من الدوري من أكتر من 20 سنة.
نبيل الحلفاوي
وغرد نبيل الحلفاوي عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة تويتر: شوط أهلاوي بامتياز. استعاد الأهلي أنيابه في الشوط الثاني ودانت له السيطرة الكاملة وأحرز هدف التعادل. وضغط ليحرز الفوز ولكن قدر الله وما شاء فعل... دربكة أمام الأهلي تسفر عن هدف الفوز للزمالك، مبروك للزمالك وهارد لك للأهلي.. مغامرة غير موفقة من كولر أضاعت شوطا كاملا.
وتابع، شوط متكافئ خالٍ من الفرص كانت نتيجته الطبيعية التعادل.. باستثناء تمريرة ناصر التي أجاد الجزيري استغلالها وأسفرت عن هدف الزمالك.
كولر عليه فورا انهاء المغامرة وإجراء التغيير.. وهنا يختلف الوضع ويحقق الأهلي المتوقع.
رشا المهدي
وقالت رشا المهدي عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام: أنت العيد والعيدية مبروك الزمالك مدرسة الفن والهندسة.
من جانبه، قال عمرو سلامة في تصريحات تليفزيونية: وأنا عندي 19 سنة كنت ماشي بشنطة زي البوسطجي وأوزع أفلامي على كل الناس سواق تاكسي أو جرسون، وأقولهم دي أفلامي يمكن حد فيهم يعرف حد يوصلني بيه.
وتابع: قابلت هاني عادل وعملت معاه أغنية اسمها أنتيكا، وروحنا بيها للمخرج طارق العريان أنها تتصور فيديو كليب، فـ طارق العريان قال أنت عايز القرف ده ينزل، ودي أحلى حاجة في طارق أنه مش بيجامل، والناس اللي شتمت شغلي هي الناس اللي عملت نبضات في شغلي.
وأضاف: جالي فيلم زي النهاردة وأنا في آخر يوم في امتحانات كلية تجارة، ومكنتش عارف أسامي الحاجات في اللوكشين، كلمت وقتها أمير رمسيس يقولي ايه أسامي الحاجات، وعملت الفيلم وأنا عندي 23 سنة.
هذا وكتب عمرو سلامة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”: “رحل الرجل الطيب جدا، المحب، خفيف الروح، الذي عانى في رحلة طويلة مع المرض عمي الحبيب أحمد مهدي عبد الوهاب سلامة، اللي هيفضل عايش في قلب كل الناس اللي بتحبه، كل العزاء لأولاده معتز وداليا وفادي مهدي”.
وأوضح، في خلال فترة وجيزة كذا حد كتب وشاور ووضح وحذر من حالة صناعة السينما والدراما في مصر ولا أحد يهتم، دول مجاورة بتسبقنا واحنا مش بس في نفس المستوى لأ مستوانا بيتراجع، عدد أفلامنا بيقل، مستوى الأفلام في النازل، الفرص بتقل، تأثيرنا بينحصر، ولا أحد مهتم. كل كلام السينمائيين بينهم وبين بعض شكوى وأفكار للرحيل ولا أحد مهتم، قولنا السينما هتساعد الاقتصاد والسياحة وقوة وناعمة وبرضه لا أحد مهتم وكأن السينما وصناعة الفن مسؤولية صناعها فقط.
وتابع: وحتى لو كانت ياريتهم عارفين يشتغلوا براحتهم، بيواجهوا صعوبات ومعوقات وحاولوا مليون مرة يتكلموا عنها ويوصلوا صوتهم ولا أحد مهتم. بلد المفروض عندها مليون عامل تخليها رائدة وعندها مميزات تنافسية وممكن تنهض من غير ما تكلف الدولة جنيه واحد بالعكس تدخل مليارات ولا أحد مهتم، وكأنها صناعة مالهاش صاحب، مالهاش راعي، مالهاش أهمية، مالهاش قيمة، وكأنها حمل وصداع وأتب قلتهم أحسن، حتى مش عارفين مين نكلمه ولا أنهي باب نخبط عليه ولا مين اللي يقدر يقولنا كلام واضح، ولا مين في أمل يهتم، ومازال عندنا أمل حد يعبر صناعة كانت في لحظات كثير من أهم ما نملك، أمل إن في يوم يمكن… حد ما يهتم