أحمد داود عن أولاده: إضاءة حياتي
ADVERTISEMENT
استضاف برنامج ألبوم صور مع إيناس سلامة الشواف، الفنان المصري أحمد داود على راديو إنرجي 92.1.
أحمد داود على راديو إنرجي 92.1
وقال داود في تصريحات يرصدها تحيا مصر أن الشخص يجب ألا يقوم بعمل حساب للآخرين خاصة في حياته اليومية، وذلك لأن الأنمر غير صحيح ويعتبر خطأ كبير.
تصريحات أحمد داود
وعن كيف يحكم على رؤية الآخرين له، قال: "زمان كنت بزعل لو صورة وصلت غلط عني، ولكن الآن أعامل ربنا مش البشر "، وأكمل: "مش بحكم من صورة سابقة عن الناس انا بتعامل مع اي شحص كصفحة جديدة حتي يبان العكس".
أحمد داود يتحدث عن أولاده
وتابع: "ولادي هما إضاءة حياتي بعيش معاهم حاجات معرفتش اعيشها في طفولتي، معاهم باكتشف الحياة وده اهم استثمار"، وتابع حديثه: "بحكم دايما على المواقف من الزاوية المقابلة وبقدم اعذار للطرف الآخر، لكن في ثوابت في الحياة وأصول معروفة بتكون زاويتها واحدة".
وأضاف: "صور الأبيض والأسود عندي عبارة فلاشات في ذاكرتي مع جدتي وحماس بداياتي في الفن، وبفضل الصورة الشخصية جداً، بحب اختفي مع نفسي وأن الحياة تكون بسيطة، بجانب احتفاظي المستمر بصورة العائلة وخاصة وقت الطفولة والشباب".
واختتم حديثه عن صور فلسطين حيث قال: "الصور وصلت بتفاصليها للجيل الجديد والأكيد هي أن القضية عمرها ما هتموت".
وتألق أحمد داود في مسلسل زينهم من بطولة أحمد داود، كريم قاسم، سلمى أبو ضيف، أحمد الرافعى، محمد أبو داود، يارا جبران، عماد رشاد، هناء الشوربجى، سلوى محمد على، انجى أبو السعود، أسامة أبو العطا، حمدى هيكل، بسمة نبيل، نورا مهدى، نسمة بهى وتأليف محمد سليمان عبد المالك وشارك في كتابة السيناريو والحوار محمد فتحى عبد المقصود، عمرو مؤمن، عمر مدحت الشحات وإخراج يحيى إسماعيل وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
وقال أحمد داود عن برنامجه الكونتير : سعيد جدًا بالتجربة وتحمست عندما عرضت الشركة المتحدة علي فكرة البرنامج، وشعرت أن الأمر مناسب لي، وشدتني فكرة زيارة المصانع ومشاهدة عملية الإنتاج بجميع مراحلها، وأثناء التحضير للبرنامج كان يراودني دائمًا سؤال هو ده بجد عندنا في مصر؟ حتى أن رأيت ذلك بعيني وتأكدت وبالنسبة لي تلك المصانع فخر كبير.
واستكمل أحمد داود، أن اسم الكونتينر تم اختياره أثناء التحضير بين أكثر من اسم، وعجبني واسم الكونتينر خصوصًا أنه مرتبط بفكرة التصدير، لأن جميع المصانع كانت تصدر على الأقل 50% من إنتاجها.
وأضاف، رحلة التصوير بالنسبة لي كانت تبدأ احيانًا من الثالثة صباحًا حتى نتمكن من لحاق خط الإنتاج من بدايته حتى نهايته.
واختتم أحمد داود حديثه قائلًا: أعجبني في مصانع الغزل والنسيج والجلود أنها معتمدة على الأيدي العاملة عكس باقي الصناعات الأخرى، ومصنع المحلة يُعد تاريخ كبير ويعتبر متحف، وفي مصانع المنتجات الغذائية أعجبني مدى اهتمامهم بإجراءات النظافة المشددة.