شركة إماراتية تعلن عن استثمارات جديدة في مصر بقيمة 60 مليار جنيه

كشف الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد عمر بن حيدر القابضة الاماراتية محمد زهران البطراني، عن حجم استثمارات الشركة في مصر.

رئيس الوزراء: نرحب بضخ أية استثمارات جديدة وإزالة أية تحديات

الحوار الوطني|توجيهات بالعمل على تفعيل مخرجات المرحلة الأولى.. ولجنة قانونية لدراسة استثمارات تدر موارد ضخمة من النقد الأجنبي

الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد عمر بن حيدر: المشروع سيوفر 2000 فرصة عمل

اوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد عمر بن حيدر القابضة الاماراتية محمد زهران البطراني، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر لبرنامج على مسؤوليتي من تقديم الإعلامي أحمد موسى المذاع عبر شاشة صدى البلد، ان مجموعة محمد عمر بن حيدر والتي أسست عام 1940 هي شركة استثمارية تعمل في عده مجالات مجالات سياحية ومجالات عقارية و مجالات تعليمية ولها نشاط دولي في أوروبا والشرق الأوسط و هو شرف عظيم لها أن تعمل في مصر وتستثمر بها، حيث جاءت الشركه إلى مصر في اواخر عام 2016 وقد بحثت في الفرص الاستثماريه الموجوده آنذاك و لكن هناك كان بعض التعطيلات التي حدثت مثل فيروس كورونا المستجد ولا استمر لمده عام ونصف ومن المقرر أن مشروع مجموعة بن حيدر أكثر من 2000 فرصة عمل.

الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد عمر بن حيدر: الشركة جاءت لمصر في مناخ مشجع

واضف ان اي شركه استثماريه عالميه او اجنبيه عندما تدخل في اي دوله يكون المناخ الاستثماري جيد وهي تفكر في استثماراتها وبناء على دراسات وقد جاءت الشركه الى مصر في مناخ استثماري مشجع خصوصا في ظل اهتمام الدوله المصريه بالبنيه التحتيه على مستوى عالي جدا ويكاد يكون الافضل خلال السنوات الماضيه الاخيرة، مشيرا الى ان اي شركه تاتي للاستثمار تتطلع مسبقا الى العوامل التي تؤثر في الاستثمار و التي تعمل على انجاح الاستثمارا، ومن المقرر أن يوفر مشروع مجموعة بن حيدر أكثر من 2000 فرصة عمل.

الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد عمر بن حيدر يكشف عن حجم استثماراتها في تركيا

وكشف الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد عمر بن حيدر، عن أنه سوف يكون هناك مشروع عمراني متكامل يضم قسم سكني سياحي تعليمي وسوف يكون متنوع وهو سيكون البداية باستثماراته بحجم استثمارات 60 مليار جنيه ولكن شراء الأرض سوف يكون بالعملة الخارجية أي بالدولار، مشيرًا إلى أنه على الشركات ان تستثمر اموالها في المشروعات ولا تضاعف البنوك حتى لا تقل قيمتها في ظل تضخم العالم الموجود في الفتره الاخيره وأن الشركات عليها ان تستثمر اموالها وتفكر في حلول ولا تنتظر انتهاء الازمات حتى تبدا او تفكر في عمل مشروع.