عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

ينطق الحجر.. قصواء الخلالي تنقل معاناة المواطنين من الأزمة الاقتصادية الحالية

قصواء الخلالي
قصواء الخلالي

عددت الإعلامية قصواء الخلالي إمكانات وموارد مصر الهائلة التي تحتاج لحين الإدارة الحكومية لإنهاء الأزمة الاقتصادية الراهنة.

وأكملت الخلالي خلال تقديمها برنامج " في المساء مع قصواء " المذاع على قناة سي بي سي، وينقله تحيا مصر،  أن التقارير الدولية أشارت إلى ان الدولة المصرية بها موارد هائلة وطاقات بشرية كبيرة، ولكن غياب المسارات المحددة في استغلالها أدى إلى إهدارها.

ينطق الحجر.. قصواء الخلالي تنقل معاناة المواطنين من الأزمة الاقتصادية الحالية

ووجهت الخلالي لوم للحكومة بسبب استمرار الازمة الاقتصادية قائلة :" كان يجب ان يكون الاداء الحكومي افضل من الذي نراه الآن في ظل الإمكانيات والبنية التحتية الواعدة فالدولة المصرية المصرية تستحق إدارة أفضل من  الحالية ".

ووجهت سؤالا للحكومة قائلة"مين اللي غلطان لو أنتم مش غلطانين، فيما يحدث حالياً من أزمة اقتصادية".

وأكدت أن مصر لديها  إمكانات هائلة كانت تحتاج لإدارة رشيدة تعمل في مسارات متوازية مضيفة :" نحتاج العمل والتنسيق جميعا ومنع العشوائية والبيروقراطية".

واختتمت:" لماذا لم تستثمر الحكومة البنية التحتية في مصر حتى الآن؟.. وحال المصريين "ينطق الحجر" من التحديات الاقتصادية ".

تعارضت مع مصالحهم..قصواء الخلالي تستنكر النفاق الدولي تجاه غزة

استنكرت  الإعلامية قصواء الخلالي، السياسة الدولية وطريقة تعاملها مع القضية الفلسطينية والحرب على الشعب الفلسطيني من قوات الاحتلال الإسرائيلي الغاشمة موضحة أنها مليئة بالنفاق.

وأكملت الخلالي خلال تقديمها برنامج " في المساء مع قصواء " المذاع على قناة سي بي سي أن الغرب دائما كانوا يتحدثون عن حقوق الانسان، ولكنهم غابوا عن القضية الفلسطينية لتعارضها مع مصالحهم.

الموقف المصرى ثابت على محدداته في يرتبط القضية الفلسطينية

وتابعت الإعلامية قصواء الخلالي أن الموقف المصرى ثابت على محدداته في يرتبط القضية الفلسطينية ، مشيرة إلى أن التهجير القسري خطا احمر، وهذا  واضح جليا من رئاسة مصر المستمرة التي تحذر من هذا الامر وانها جاهزة لكافة السيناريوهات.

واختتمت "الخلالي":" مش هنبطل كلام على قضية التهجير القسري، وداعمين لقرار الدولة المصرية في حماية الأمن القومي، ودعم القضية الفلسطنينية، فالمشهد لم يستقر لذلك سنواصل الحديث عن قضية القضايا".

تابع موقع تحيا مصر علي