عاجل
الإثنين 23 ديسمبر 2024 الموافق 22 جمادى الثانية 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

دخلت تلعب مخرجتش.. أسرة حنين ضحية جارها من دمياط تروي تفاصيل مؤثرة|فيديو

أسرة حنين بـ دمياط
أسرة حنين بـ دمياط

تجرد شاب من كفر سعد بمحافظة دمياط من معاني الإنسانية حيث سولت له نفسه هتك عرض الطفلة حنين 8 سنوات، قبل أن ينهي حياته وبعد أن أنهى حياته.

أسرة المجني عليه في دمياط تروي تفاصيل اختفاء الطفلة حنين


وكشفت أسرة حنين ضحية جارها في دمياط، لموقع تحيا مصر، أن الطفلة حنين تغيبت منذ يوم 18 يناير الماضي وتحديدا الساعة الواحدة ظهرا، حينما خرجت من أجل شراء الحلوى من المحل المجاور لمنزلهم ثما أخذت ما اشترته وذهب إلى منزل جيرانهم حيث اعتادت على الذهاب إلى هناك من أجل اللهو مع أطفال ذلك المنزل وقد دخلت مرتين إلى المنزل وتعود قبل أن تدخل المرة الأخيرة وتختفي ولا تعود وهو الأمر الذي رصددته كاميرات المراقبة التي أكدت على دخولها ذلك المنزل ولم تؤكد على خروجها منه، وبالرغم من ذلك أصر الجيران على أن الطفلة لم تأتي إليهم إلى أن تم التوصل إلى مكان الطفلة في منزلهم بعد 15 يوم من البحث المتواصل بمساعدة رجال الشرط حيث أنهم لم يتركوا منزل ولم يتركوا محافظة إلا وذهبوا إليها ولكن بلا فائدة إلى أن تم التوصل إلى الطفلة في ذلك المكان.

" src="">


أسرة الطفلة حنين تكشف لحظة العثور عليها 


وأضافت أسرة الطفلة حنين بـ دمياط، أنه تم العثور على جثة الطفلة حنين موضوعة داخل عدة8 "شكاير" من أجل إخفاء رائحة الجثة، وتم دفنها في غرفة خاصة بالدواجن في المنزل على عمق كبير، بعدما فشلو في إخفائها في الغرف السابقة حيث تم الحفر لها في أكثر من غرفة في المنزل وهو ما ساعد في اكتشاف الجريمة، حيث أن المتهم البالغ من العمر 30 عام قام باستدارج الفتاة إلى الداخل واعتدى عليها ثم أنهى حياتها وبعدها هتك عرضها مرة أخرى ثم قام بدفن الجثة في المنزل.

أحد جيران حنين بـ دمياط
عمه حنين بـ دمياط
عم حنين بـ دمياط

أسرة الطفلة حنين: والد الطفلة كان بياخدلهم الطعام في السجن


وأشارت أسرة المجني عليها من قبل جارها في دمياط، أن والد الطفلة لم يكن على خلاف مع الجناة ولم يسبق أن أذى أي أحد منهم ولا تتدعى علاقته مع أي أحد من جيرانه أكثر من التحية، وعندما تم القبضش على جيرانه قبل اكتشاف الجريمة كان يأخذ الطعام ويذهب به إلى المجني عليه في مركز الشرطة ليتناوله هو أسرته التي كانت على علم بكل تفاصيل الجريمة والتي ساعدته في إخفاء معالم الجريمة كما أنهم كانوا يجلسون ولا يعيرونهم أي بال عندما كانوا يبحثون عن الطفلة طوال الـ15 
 

تابع موقع تحيا مصر علي