محمد زين الدين: كلمة الرئيس في الاحتفال بعيد الشرطة حملت رسائل طمأنة للمواطنين

أكد النائب محمد عبد الله زين الدين، عضو مجلس النواب، أمين حزب مستقبل وطن بمحافظة البحيرة، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الاحتفال بذكرى عيد الشرطة، حملت العديد من الرسائل بشأن تطورات كافة الأوضاع، لاسيما على الصعيد الخارجي.

محمد زين الدين: كلمة الرئيس في الاحتفال بعيد الشرطة حملت رسائل طمأنة للمواطنين

وأشار في تصريحات صحفية له اليوم رصدها موقع تحيا مصر، إلى أن الرئيس حرص على طمأنة المواطنين فيما يتعلق بالمستجدات وتحقيق الأمن والأمان والاستقرار، في ظل ما يشهده العالم من توترات على كافة المستويات.

محمد زين الدين: الدولة المصرية قادرة على تجاوز كافة الصعوبات بتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي 

وقال زين الدين: بفضل حالة الترابط التي يشهدها الوطن بفضل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، ستظل مصر قادرة على تجاوز كافة الصعوبات، خصوصا ما يتعلق بالملف الاقتصادي.

عضو مجلس النواب: مصر نجحت في تجاوز العديد من الأزمات والتحديات على مر التاريخ

وأوضح عضو مجلس النواب، أن مصر نجحت في تجاوز العديد من الأزمات والتحديات على مر التاريخ، قائلا: ونحن في هذه المرحلة قادرون على استكمال المسيرة في ضوء استراتيجيات وطنية في كافة المجالات.
وشدد على أهمية دعوة الرئيس فيما يتعلق بإجراء حوار اقتصادي، مشيرا إلى أنه سيساهم بشكل كبير في مواجهة التحديات الكبيرة التي تتعرض لها مصر، لاسيما في ظل ارتفاع الأسعار وتأثر العديد من القطاعات على خلفية زيادة سعر صرف العملة الأجنبية.

محمد زين الدين يشيد بموقف مصر الواضح والحاسم بشأن القضية الفلسطينية

وأشاد محمد زين الدين، بموقف مصر الواضح والحاسم بشأن القضية الفلسطينية، وإعلان مواصلة تقديم الدعم اللازم لها  وكذلك رفض محاولات إسرائيل التقليل من هذا الدور والإدعاءات الكاذبة بشأن إغلاق معبر رفح.

نائب حزب المؤتر يهنئ الرئيس ووزير الداخلية بـ عيد الشرطة الـ 72

نصير مهنئا الرئيس السيسي بالذكرى الـ72 للشرطة المصرية شاهدة على نبل البطولة وشرف الصمود

الدولة المصرية تحتفل بذكرى عيد الشرطة  الـ72

وتحتفل الدولة المصرية فى 25 من يناير كل عام بذكرى عيد الشرطة، وهذا العام تحتفل بالذكرى الـ72، وذلك بمقر أكاديمية الشرطة فى التجمع الخامس، تخليدًا لذكرى معركة الإسماعيلية 1952، التى راح ضحيتها نحو 50 شهيدًا و80 جريحًا من رجال الشرطة.

ويظل 25 يناير شاهدًا على بسالة رجال الشرطة المصرية برفضهم تسليم مبنى محافظة الإسماعيلية للبريطانيين، رغم قلة أعدادهم، وضعف أسلحتهم، فسقط العديد من الشهداء، ومئات الجرحى، وضربت «معركة الإسماعيلية» مثالًا رائعًا على تكاتف الشعب مع الشرطة عندما تعاون الأهالى مع رجال الداخلية، وانضموا إلى بعضهم البعض تحت راية هدف واحد هو مقاومة الاحتلال الإنجليزى.