باحث في الشؤون الإسرائيلية: الوضع في إسرائيل أصبح خطير للغاية
ADVERTISEMENT
أكد الباحث في الشؤون الإسرائيلية أحمد فؤاد انور، أن الوضع في الداخل الإسرائيلي أصبح خطير للغاية وغير مسبوق حيث أنه لم يمر على إسرائيل منذ احتلالها للأراضي الفلسطينية أسوء من هذا الوضع وهذا الإنقام في الداخل.
الباحث في الشؤون الإسرائيلية: الوضع في إسرائيل غير مسبوق
اوضح الباحث في الشؤون الإسرائيلية أحمد فؤاد انور، خلال مداخلها هاتفية، رصدها موقع تحيا مصر، لبرنامج صالة، التحرير من تقديم الاعلامية عزة، مصطفى المذاع عبر فضائية صدى البلد، ان الوضع في الدخل الاسرائيلي اصبح غير مسبوق حيث ان هناك انقسامات بين المؤيدين نتنياهو ولبقاء الحرب وبين المعارضين لاستمرار الحرب، حيث اصبح هناك اهانات متكرره لرئيس الحرب الاسرائيلي واصبح هناك سخريه من وزير الدفاع الاسرائيلي واصبح معسكر المتدينين نفسه داخل الحكومه متصدع حيث أن الانقسامات بين المعارضة وحكومة رئيس الوزراء الحالي هي أكبر الصراعات والانقسامات.
الباحث في الشؤون الإسرائيلية: الإسرائيليين أدركوا أنه يتم خداعهم
اضاف الباحث في الشؤون الإسرائيلية انه هناك غضب شعبي واسع في الداخل الاسرائيلي لاول مره يحدث منذ احتلال اسرائيل للاراضي الفلسطينيه حيث ان هناك حالات خسائر كثيره وطول امد الحرب حيث انهم يرون انه يتم خداعهم لانهم لم يعدوا يجد ما قد ذهبوا اليه الارض فلسطين ووجدوا عكس ما كانوا متفق عليه بانهم سيعيشون في سلام كما ان جبهات الغضب متفرقه متعدده وليست من جبهه واحده تضغط على الحكومه خصوصا مع الجبهات الكثيره المفتوحه على اسرائيل من حزب الله واليمن والحوثيين بالاضافه الى حماسه التي كملت الاحتلال اسرائيل الخسائر فادحه كما ان هناك خسائر فادحه في قطاع الزراعه والاقتصاد والتي تكبدت كثير من الخسائر بسبب الحرب المستمره منذ 100 يوم.
الباحث في الشؤون الإسرائيلية: الاحتقان يتزايد في الداخل الإسرائيلي
كما راى الباحث في الشؤون الإسرائيلية، ان حاله الاحتشاد هو الاحتقان تتزايد في داخل الاسرائيلي بعد استمرار الحرب الاكثر من 100 يوم هو عدم تخليص ابنائهم من الاسرى لدى حركه المقاومه الاسلاميه حماس خصوصا ان الحكومه لا ترى فيه اتمام اتفاقيات من اجل تخليصهم ولم تستطع تحريرهم بالقوه كما ذمت في البدايه كما اصبحت شده الغضب اكبر من بدايتها واصبح طالبون بانتخابات عاجله لتغيير الحكومه والاطاحه برئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بسبب تعريض حياة أبنائهم للخطر في غزة من الذين تم أسرهم في السابع من أكتوبر أو الجنود الذين يحاربون وأصبح لديهم أمراض نفسية ونوبات هلع.