النائب حازم الجندي: مبادرة «حياة كريمة» أصبحت شريان الحياة للريف المصري..والمواطن شعر بثمارها المتدفقة

قال المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، إن الإحتفاء بمرور 5 سنوات على إطلاق مبادرة «حياة كريمة»، يأتي تتويجاً لكم الجهود التي نجحت الدولة المصرية في تقديمها لتحسين معيشة المواطنين، والارتقاء بمستوى جودتها، لا سيما في ظل مواجهة الكثير من الضغوطات التي يواجهها المواطن جراء التعامل مع تداعيات الأزمة الاقتصادية الراهنة، مشيرا إلى أن حياة كريمة غيرت وجه الريف المصري وأصبحت بمثابة شريان الحياة لكثير من المناطق المستهدفة.

مبادرة حياة كريمة وضعت يدها على كافة الملفات التي بحاجة إلى التحسين والتغيير لا سيما في الريف المصري والنجوع النائية

وأكد المهندس حازم الجندي، أن مبادرة حياة كريمة وضعت يدها على كافة الملفات التي بحاجة إلى التحسين والتغيير لا سيما في الريف المصري والنجوع النائية،على مستوى مجالات التعليم والصحة والتدريب والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتدشين المشروعات القومية التي كان لها دور كبير في امتصاص عمالة كبيرة كان لها مردود في انخفاض معدلات البطالة.

النائب حازم الجندي: نسبة المشاركة في الرئاسية فاقت التوقعات.. ويؤكد: تفتح أفق سياسية جديدة

النائب حازم الجندي يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية..ويؤكد على أهمية المشاركة

مبادرة حياة كريمة رفعت المعاناة عن كاهل المواطن البسيط

ولفت النائب حازم الجندى أن المبادرة نجحت في إنشاء آلاف المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ووفرت فرص عمل، بعد بذل المزيد من الجهود لتحسين وتطوير البنية التحتية للعديد من المحافظات المصرية لاستيعاب تلك المشروعات التي فتحت المجال أمام الشباب للالتحاق بأعمال مختلفة، مشيرا إلى الخطوات الجادة في ملفات الصحة وإطلاق العديد من المبادرات، ورفع المعاناة عن كاهل المواطن البسيط، الذي وجد كثير من أحلامه تتحقق على أرض الواقع وبسرعة غير مسبوقة.

وفي وقت سابق، هنأ النائب المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، ومساعد رئيس حزب الوفد، الرئيس عبد الفتاح السيسي لفوزه بولاية جديد في رئاسة مصر، في انتخابات حرة نزيهة يشهد لها الجميع بالشفافية والديمقراطية، ومشهد إيجابي.

مصر شهدت انتخابات رئاسية لم يشهد لها مثيل

وأضاف الجندي في بيان له يستعرضه موقع تحيا مصر، أن مصر شهدت انتخابات رئاسية لم يشهد لها مثيل، سادت فيها التنافسية والاحترام المتبادل بين المرشحين، وخلق مساحات واسعة للمتنافسين من خلال الإعلام الخاص أو حتى الحكومي، فضلا عن الإشراف القضائي الكامل الذي ضمن نزاهة العملية الانتخابية.