أحمد فهمي: كنت بدخل في تلاجة خضار عشان ادفى وهذا هو سبب عدم إنجابي

حل الفنان المصري أحمد فهمي ضيف على برنامج Abtalks الذي يقدمه الإعلامي اللبناني أنس بوخش عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.

تحيا مصر

أحمد فهمي في برنامج Abtalks 

وقال أحمد فهمي: في فرق ما بين تبقى مبسوط وما بين تبقى راضي، وممكن البني آدم يقعد سنتين يفكر فكرة غلط لغاية ما يكتشف إحنا بنضيع وقت لحد ما نموت.

تصريحات أحمد فهمي في Abtalks 

وتابع فهمي، لو حياتي فيلم هسميها سمك لبن تمر هندي، وأنا نفسيا متقلب جدًا على حسب المكان عشان كده ممكن الناس تشوفني غريب..  أنا بني آدم مش عايز حاجة أنا مش شخصية متطلعة، البني آدم اللي عايز دايما بيكون ضعيف مش قوي، فـ أنا حابب دائما إني مكنش عايز حاجة أو بمعنى أصح مش عايز حاجة من حد أنا متطلباتي بسيطة جدًا.

أحمد فهمي: متأخر في الخلفة لأن التعامل مع الطفل أخطر حاجة ممكنة

وكشف أحمد فهمي سبب عدم إنجابه حتى الآن قائلًا: أنا متأخر في الخلفة لأن التعامل مع الطفل أخطر حاجة ممكنة.. ولو هوصف طفولتي هقول لا تراجع ولا استسلام، وطفولتي هي أهم حاجة وبحب أجرب واستكشف ومعتبرش حاجة تضييع وقت، ولازم البني آدم يعرف يتعامل مع الطفل اللي جواه.

واستطرد، فترة التمانينات أوحش من السبعينات، لأنه كان أول تصدير للفكر المتشدد، محدش في عمارته وقتها مدرس بيسافر الخليج وبيرجع ؟!.

واستكمل أحمد فهمي حديثه قائلًا: لما روحت أمريكا وأنا عندي 20 سنة خدت شنطه ونزلت المطار الساعة 4 الصبح.. اشتغلت في محل فاكهة وخضار وبكنس وبمسح، أنا كنت بدخل في تلاجة الخضار عشان اتدفى، واتعلمت إن أوحش حاجة في الدنيا هي الحوجة.

من جانبه، قال أحمد فهمي خلال لقاء له ببرنامج يحدث في مصر عن مسلسل سفاح الجيزة: من زمان وأنا في مخي أني أكسر نوع الكوميدي وأعمل حاجة مختلفة في وقت من الأوقات، كان حظي حلو في فيلم العارف، ودا أدى ثقة للناس أني أقدر أغير واعمل دا.

اقرأ أيضًا.. 

إلهام شاهين عن مهاجمي أعمالها: بيعملوا دعايا جامدة جدًا للمسلسل 

إلهام شاهين تفجر مفاجأة عن نجوم الوسط الفني: أسماء كبيرة منهم بيعانوا من الزهايمر

وتابع، في مرة طارق قالي أنا معايا قصة سفاح الجيزة وأنا كنت متابع القضية، ولقيته طلع من شنطته حلقة واحنا قاعدين، وقريتها خرجنا اتفقنا على طول، ومضينا بعدها بأيام، وقعدنا نشتغل سنتين على المسلسل.

وأضاف، واحنا قاعدين في بروفات الترابيزة هادي قالي أنا عايزك تشتغل براحتك، وبدأ يوجهني، منها الصوت والابتسامة، وكان ممكن أرجع لشخصيتي الحقيقية في التصوير.