بعد تصدرها التريند.. سميحة أيوب من حلم راقصة باليه لـ سيدة المسرح العربي
ADVERTISEMENT
تصدرت الفنانة سميحة أيوب التريند وأصبحت حديث السوشيال ميديا، وذلك بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور من كتاب الصف السادس الإبتدائي وذكر سيرتها الذاتية في المنهج ضمن شخصيات مصرية مؤثرة، وعبرت عن سعادتها لذكر اسمها في مناهج دراسية.
تحيا مصر يرصد لكم أبرز المحطات الفنية في حياة سيدة المسرح والعربي سميحة أيوب
السيرة الذاتية لـ سميحة أيوب
ولدت سميحة أيوب في 8 مارس عام 1932 في القاهرة درست في المعهد العالي للفنون المسرحية على يد الفنان زكي طليمات، قدمت خلال مشوارها الفني أكثر من 170 مسرحية، وبسبب حبها الشغوف بالمسرح لقبت بسيدة المسرح العربي، وأصبحت مديرة للمسرح القومي المصري مرتين، وتولت إدارة المسرح الحديث.
دخلت الفن بالصدفة ولم يكن ضمن مخططاتها فكانت تحلم أن تكون راقصة باليه، ولكن في يوم ذهبت مع صديقتها لمعهد التمثيل وكانت في 14 من عمرها وهذه اللحظة غيرت حياتها وتحولت لفنانة مشهورة، ورفض أهلها ذلك ولكن بعدما أثبتت نفسها وقدمت أعمال تلائم قيم المجتمع تصالح معها أسرتها.
أبرز المحطات الفنية في حياة سميحة أيوب
في بداية مشوارها الفني قدمت عدد من الأدوار الصغيرة منها ناهد، المهرج الكبير، ولكن كانت بدايتها الحقيقية من خلال فيلم بياعة الورد، وكان بمثابة انطلاقة في حياتها وبدأت تتوالى عليها وبدأ نجمها يلمع في سماء الفن وكان من أبرز أعمالها السينمائية العملاق، أدهم الشرقاوي، أرض النفاق، تيتة رهيبة.
ثم اتجهت سميحة أيوب للدراما وقدمت فيها أدوار حفرت في ذهن ووجدان الجمهور، ومن أهمها الوريث، السبنسة، مغامرات زكية هانم، الضوء الشارد، أميرة في عابدين، المصراوية، مزاج الخير، الطاووس، إجازة مفتوحة، حكايات جروب العيلة، ومن قبل اتجاهها للدراما قدمت العديد من الأعمال المسرحية التي حققت نجاح كبير ولأنها تحب المسرح كثيرًا كانت تقدم أعمال مسرحية بعدد كبير منها أنطونيو وكليوباترا، العمر لحظة، سكة السلامة، حبيبتي شامينا، رابعة العدوية.
أبرز تصريحات سميحة أيوب التلفزيونية
أسرتي رفضت دخولي الفن، بس أنا أصريت أني أخوض التجربة ودرست في معهد الفنون واختارت من اسم سميحة سامي اسم فني
غيرت اسمي تاني لـ ناهد فريد، قبل ما أقرر أرجع لاسمي الحقيقي سميحة أيوب
زوجي محمود مرسي كان بيقولي أول مرة أشوف بنت مصرية بتقول الحقيقة وكنا معجبين ببعض لفترة طويلة من غير ما نقول لبعض
مبقاش في مؤلفين يقدموا عروض جيدة، لكن لو اتقدم لي عمل مقبول مش هتردد وهوافق أني أقدمه
لا يمكن أشارك في عمل إلا لو كنت بحبه، مش بدور على الفلوس، والدليل عملي في المسرح فترة طويلة، والمسرح معروف إنه فقير.