عاجل
الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

مي فاروق تطرح أحدث أغانيها بعنوان ليه

مي فاروق _ أرشيفية
مي فاروق _ أرشيفية

طرحت الفنانة المصرية مي فاروق، أحدث أغانيها التي تحمل اسم ليه، وذلك عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب ومختلف منصات الاستماع.

تحيا مصر يرصد طرح مي فاروق لأحدث أعمالها الغنائية.

أغنية ليه

وتعد أغنية ليه من غناء مي فاروق، وكلمات خالد أمين وألحان محمد رحيم، وتوزيع أحمد عبد السلام ووتريات أشرف رجب، وهندسة صوتية ياسر أنور، وتم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب من إخراج إيهاب العادلي وأحمد الششتاوي، ومن توزيع شركة ديجيتال ساوند.

تصريحات مي فاروق 

من جانبه، قالت مي فاروق: أنا بحب اللون القديم من وردة وأم كلثوم وفايزة وناس كتير بيحبوا يسمعوها مني، ولكن للأسف بيجي فئة مختلفة ويقولوا أم كلثوم خط أحمر ومحدش يغني لها ومحدش هيجي زيها؟ ليه يا جماعة؟ ليه من الأساس يتم مقارنتنا بيهم أنا بحبهم وبحب أغانيهم فليه مقدمهاش من جديد.

وتابعت: أم كلثوم نفسها بجلالة قدرها لما بدأت تتعرف غنت للناس اللي سبقتها، وهي كان حظها حلو وولقت دولة كاملة بشعرائها بمؤرخيها بيقفوا جمبها ولكن دلوقتي مفيش زي الكلام دا ولا بنقابله.

وأضافت: أنا بحب أم كلثوم وهفضل أغني ليها، وفيه أجيال مسمعتش الجيل دا لأنهم متولدوش في عصرهم، وفيه شباب حاليا بيسمعوا مني أغنية أم كلثوم اللي كانت بتتقدم في ساعتين خلال 20 دقيقة بشكل مبسط والناس بتتبسط وبيحبوها وبيقولولي أول مرة أسمع الأغنية دي، وطبعا سماع أغنية لمدة ساعتين دلوقتي بمثابة عمر، فأنا بعرف الأطفال والجيل الجديد على أغاني كوكب الشرق.

وقالت مي فاروق: عندما أغني أغنية بعيد عنك لـ كوكب الشرق أم كلثوم، مشاعري تتحرك وأتأثر لإني أتذكر والدي الله يرحمه.. والدي كان يحب الأغاني الثقيلة الحلوة القديمة، وهو توفى من 4 شهور، وكان مستمعي وداعمي ومعلمي الأول.

علاقة مي فاروق بوالدها

وتابعت: هو أول من علمني الغنا، لإنه كان مطرب قوي جدًا، وصوته حلو جدًا، وأنا ورثت الموهبة منه، وكان يحفظني ويذاكر لي ويساعدني، وأول معلق عليا، لو فيه حاجة حلوة يشيد بيا ولو فيه حاجة سلبية ينبهني، وكان يحضر لي حفلات الأوبرا.

وكشفت مي فاروق عن تفاصيل استقالتها من دار الأوبرا المصرية، فقالت: أنا أحب دار الأوبرا لكن فكرة إنني موظفة كانت تقيدني طوال الوقت، ولا تجعلني احصل على القدر الكافي بي كمطربة.. فقررت تقديم استقالتي من دار الأوبرا لكي أرفع عنهم وعني الحرج لإن لا أخذ المساحة التي استحقها داخل الدار.

وأضافت: ومنذ سنة وست شهور لم تأت لي دعوة واحدة لعمل حفلة في دار الأوبرا، وإذا عرض علي أنا موجودة، وهذا لا يضايقني، لأن الأوبرا هي بيتي ومكاني من صغري وأنا عمري ما أتبرأ منه، وفي أي وقت أنا موجودة للأوبرا ولدار الأوبرا.

تابع موقع تحيا مصر علي