نسرين عكاشة: الإسكندراني استكمال لرحلة بحث والدي في الهوية المصرية.. وأثق في رؤية خالد يوسف
ADVERTISEMENT
رفضت الإعلامية نسرين عكاشة، ابنة السيناريست أسامة أنور عكاشة التعليق على ما ردده البعض حول فيلم الاسكندراني، مشيرة إلى أنها لا تعلق على مثل هذه الأمور والأكيد أن الوحيد الذي حصل على موافقة الأسرة وحقوق تنفيذ وإنتاج فيلم الإسكندراني هو المخرج الكبير خالد يوسف.
تحيا مصر يرصد تفاصيل تعليق نسرين عكاشة على فيلم الإسكندراني
تعليق نسرين عكاشة على فيلم الإسكندراني
وحول اختيار يوسف للفيلم قالت نسرين عكاشة في بيان لها أنه كان قد قرأ عنه وهاتفها وطلب منها الحصول على حقوق العمل ووافقت وهو ما تحقق بالفعل.
وأضافت أنه يوجد سيناريو بالفعل كتبه والدها الراحل الكبير أسامة أنور عكاشة ولكن خالد يوسف سيضع رؤيته وسيتم تحديث لزمن احداث العمل لتواكب الزمن الجاري.
وعن العمل قالت أنه سيكون استمرار لرحلة والدها في البحث في الهوية المصرية كما اعتاد في اعماله ورحلة خالد أيضا في نفس التوجه.
خالد يوسف عن فيلم الاسكندراني: تربينا على دراما أنور عكاشة وندبت حظي إني مش من جيله
وسبق وأن روج خالد يوسف للعمل، من خلال منشور عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، فكتب: تربينا جميعا على دراما أسامة أنور عكاشة وكم ندبت حظي أنني لست من جيله لأصنع عملا من كتابته.. ويبدو أن القدر قد استجاب لتمنياتي ووجدت أحد سيناريوهاته التي لم ترَ النور بعد في مكتبته وقرأته ووجدته عملا رفيع المستوى كعادته (سيناريو فيلم الإسكندراني) واشتريت حقوقه لإنتاجه وسأبدأ تصويره الأسبوع المقبل باذن الله.
واستكمل حديثه، قائلا: الفيلم من إنتاج شركة مصر العربية للإنتاج السينمائي بالتعاون مع روتانا استديوز وفريق العمل، المنتج أحمد عفيفي، إشراف عام على الإنتاج عبد الله أكرم، تصوير سامح سليم، ديكور أحمد عباس، ملابس مونيا فتح الباب، منتج فني صبري السماك، مونتاج عمرو عاكف، وبطولة هؤلاء النجوم وغيرهم ممن لم نتعاقد معهم بعد.
إشادة نسرين أسامة أنور عكاشة بمخرج فيلم الباب الأخضر
وفي وقت سابق، أشادت الإعلامية نسرين أسامة أنور عكاشة، بمخرج فيلم "الباب الأخضر" أحدى روائع والدها الراحل، والذي يعرض حاليًا عبر منصة WATCH IT، قائلة: "عندما يكون المخرج مبدع نرى عمل متميز على جميع المستويات.. شكرا ".
وأوضحت نسرين عكاشة، أنها حينما شاهدت الفيلم للمرة الأولى قبل عرضه للجمهور، كانت سعيدة به جدا، خاصة في ظل وجود مخرج مبدع كالمخرج رؤوف عبدالعزيز، الذي استطاع أن يترجم كل كلمة في السيناريو بأمانة وحرفية شديدة، ورفض نهائيا إدخال اي تفاصيل ممكن تؤثر على السيناريو.