برونو فيرنانديز: جوندوجان أفضل لاعب وسط بالدوري الإنجليزي.. وسنحاول الموسم المقبل
ADVERTISEMENT
تحدث اللاعب الدولي البرتغالي، برونو فيرنانديز، نجم خط وسط الفريق الكروي الأول بنادي مانشستر يونايتد، عن هزيمة فريقه أمام الفريق الكروي الأول بنادي مانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بنتيجة 2/1، على ملعب ويمبلي.
تصريحات برونو فيرنانديز
وقال برونو فيرنانديز في تصريحات لـ "بي بي سي": "الجميع محبط وهذا صعب حقًا، أردنا إنهاء الموسم بطريقة مختلفة ولكن ذلك لم يكن ممكنًا".
وأضاف برونو فيرنانديز: "لقد قطعنا خطوات كبيرة للموسم المقبل، لم يكن موسمًا ناجحًا بشكل عام ولكنه كان جيدًا، علينا العودة الموسم المقبل ونحاول الفوز بألقاب أكبر".
وبشأن استقبال هدف مبكر، قال برونو فيرنانديز: "عدنا إلى المباراة، بدأنا بشكل سيئ لكننا عدنا إليها ولعبنا جيدًا في الشوط الأول".
وأكمل برونو فيرنانديز: "بعد أن سجلنا هدفًا، كان لدينا بعض الضربات الجيدة لكننا لم نسجل، اهتزت شباكنا في وقت مبكر من الشوط الثاني وبعد ذلك كانت لدينا فرص أخرى لكننا لم نفعل ذلك واستحق مانشستر سيتي الفوز".
إشادة جوندوجان
وأشاد برونو فيرنانديز بزميله إيلكاي جوندوجان، لاعب مانشستر سيتي والذي أحرز هدفي فريقه، قائلًا: "إنه لاعب رائع وأحد أفضل لاعبي خط الوسط في الدوري الإنجليزي الممتاز".
وامتدح البرتغالي جماهير مانشستر يونايتد مؤكدًا: "كان جمهورنا رائعًا طوال الموسم واستحقوا نتيجة مختلفة اليوم، نشعر بخيبة أمل لأننا لم نتمكن من منح المشجعين السعادة التي يستحقونها".
واختتم تصريحاته قائلًا: "نحن ممتنون لكل ما فعلوه هذا الموسم، أعدك بأننا سنأتي ونحاول مرة أخرى الموسم المقبل".
جانب من أحداث المباراة
هدف لصالح مانشستر يونايتد عن طريق الدولي البرتغالي برونو فيرنانديز، عن طريق ركلة جزاء إذ سدد برونو تصويبة أرضية من برونو فيرنانديز الذي سدد كرة من علامة الجزاء في الزاوية اليمنى لتسكن شباك حارس مرمى مانشستر سيتي.
فاران يهدر فرصة التقدم لصالح مانشستر يونايتد بعد كرة عرضية ليسدد بباطن القدم ولكن تسديدته ذهبت بجوار المرمى.
فرصة ضائعة لفريق مانشستر يونايتد بعد تسديدة عن طريق ماركوس راشفورد من داخل منطقة الجزاء تمر بجوار القائم الأيسر.
الهدف الثاني لصالح مانشستر سيتي عن طريق جوندوجان، كرة عرضية إلى حدود منطقة الجزاء لصالح فريق مانشستر سيتي عن طريق دي بروين ليسدد جاندوجان تصويبة يسارية على الطاير سكنت الشباك.