الداخلية تنفي طرد موظفة من مدرسة بالإسماعيلية
ADVERTISEMENT
نفت وزارة الداخلية ما نشر على إحدى الصفحات عبر موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" من تعليق مدعوم بصورة ومقطع فيديو متضمناً الزعم بقيام (موظف بإحدى الإدارات التعليمية بالإسماعيلية) بالتعنت ضد (موظفة بإحدى المدارس) وطردها من مقر عملها بالمدرسة ، بالإضافة إلى قيام إحدى زميلاتها بالمدرسة بتحريض الطلاب لعدم التعامل معها .
وأشارت وزارة الداخلية، في بيان صادر عنها، أنه بالفحص تبين عدم صحة ما جاء بالشكوى وأنه فى غضون عام 2022 قامت الإدارة التعليمية بالإسماعيلية بتشكيل لجنة قانونية لفحص شكوى مُقدمة من المشكو فى حقها الثانية ضد الشاكية لكونها مُعلم فصل "مُشاركة مجتمعية" بدون أجر "تطوعى" بإحدى المدارس وعدم حصولها على المؤهل اللازم لتدريس تلك المادة وقيامها بالتدخل فى الشئون الداخلية للمدرسة، حيث انتهى رأى اللجنة إلى إنهاء تكليفها بالعمل بالمدرسة على إثر ذلك قامت الشاكية بإرسال العديد من الشكاوى للجهات المعنية ضد بعض العاملين بالمدرسة، بقصد الضغط عليهم لإعادتها للعمل، حيث تم فحص تلك الشكاوى وحفظها لعدم صحتها.
الداخلية تضبط عصابة سرقة الكابلات النحاس في القاهرة
على جانب آخر، واصلت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، جهودها لمكافحة جرائم السرقة، فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما تكثيف المرورات بدوائر أقسام ومراكز الشرطة لملاحظة الحالة الأمنية.
الداخلية تضبط عصابة سرقة الكابلات النحاس
أثناء مرور قوة أمنية تابعة لوحدة مباحث قسم شرطة السلام أول بمديرية أمن القاهرة تمكنت من ضبط (شخصين "لهما معلومات جنائية" – مقيمان بدائرة القسم) وبحوزتهما (جوال بداخله عدد 2 لفة من النحاس "مجهولين المصدر" - مقص حديد).
وبمناقشتهما عن مصدر المضبوطات إعترفا أمام أجهزة وزارة الداخلية بسرقة الكابلات النحاس من إحدى العقارات الكائنة بدائرة القسم بأسلوب "القص" بإستخدام الأداة المضبوطة بحوزتهما.
الداخلية تضبط تاجر خردة
وأقرا أمام أجهزة وزارة الداخلية بقيامهما بسرقة العديد من كابلات الكهرباء الخاصة بالمصاعد بذات الأسلوب والتصرف فيها بالبيع لدى عميلهما "سيئ النية" (تاجر خردة ، مقيم بدائرة القسم) "تم ضبطه" ، وبحوزته (عدد 17 لفة كابل نحاس) وبمواجهته بما أسفر عنه الضبط وما جاء بأقوال المتهمان المضبوطان أيدها وأقر بأن المضبوطات حيازتهم من متحصلات وقائع سرقة، وتم إتخاذ الإجراءات القانوينة.