الصافي عبد العال يهنئ الرئيس والمصريين بانتصارات العاشر من رمضان.. و يؤكد: نجحوا في عودة كل شبر من أرض الوطن
ADVERTISEMENT
هنأ النائب الصافي عبد العال عضو مجلس النواب، القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان.
وبعث عبد العال برقية تهنئة أيضا للقوات المسلحة المصرية درع مصر الحصين، متوجها بالتحية لكل أسر الشهداء الذين ضحوا بحياتهم فداء لهذا الوطن.
وأكد عضو مجلس النواب، أن أبطال القوات المسلحة الذين نجحوا في عودة كل شبر من أرض الوطن للدولة المصرية نجحوا أيضا في القضاء على الإرهاب واقتلاع جذوره.
مشروعات تنموية عملاقة
وأشار نائب الاسكندرية، إلى أن جهود القوات المسلحة لم تتوقف، حيث حققت مقولة "يد تبني ويد تحمل السلاح"، موضحا أن ذلك تحقق بفضل ما تشهده الدولة من مشروعات تنموية عملاقة تغطي كل ربوع مصر بمشاركة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
وتوجه النائب الصافي عبد العال، بالتهنئة للشعب المصري العظيم الذي صمد خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة حتى حققت مصر استقلالها واستقرارها.
سيد سمير مهنئا السيسي بنصر العاشر من رمضان: ملحمة تاريخية للتحرير واستعادة الكرامة
هنأ النائب سيد سمير، عضو مجلس النواب، الرئيس السيسي، والفريق أول محمد زكي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، وقيادات ورجال القوات المسلحة الباسلة، وجموع الشعب المصري العظيم، بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان 1973.
وقال سمير، في تصريح صحفي له اليوم ، إن هذا الانتصار التاريخى، سيظل علامة بارزة وحدثًا خالدًا وكبيرًا في قلوب وعقول كل المصريين والعرب، لأنه أعاد العزة والكرامة لمصر والأمة العربية، وأثبت للعالم قوة وبسالة الجيش المصري العظيم.
استرداد سيناء الغالية وافشال نظرية الأمن الإسرائيلي
ولفت عضو مجلس النواب، إلى أن نصر العاشر من رمضان 1973، جسد ملحمة ضُربت فيها أروع الأمثلة في البطولة والفداء، والتضحية، وستظل رمزًا للتعبير عن العزة والكرامة والتضحية، بالإضافة إلى أنها دليل على بسالة قواتنا المسلحة، التي سطَّرت في هذا اليوم ملحمة تاريخية لتحرير الأرض واستعادة الكرامة، واسترداد سيناء الغالية وافشال نظرية الأمن الإسرائيلي وحماية حدود مصر وأرضها من أي مطامح غير مشروعة.
وأضاف الدقهليه، أن نصر العاشر من رمضان، أكد للجميع، أن الجيش المصرى سيظل دائمًا الدرع والسيف والحصن المنيع ضد أعداء الوطن، منوها بجهود الرئيس السيسي المستمرة، لتطوير الجيش المصري، ومده بأحدث الأسلحة والعتاد، إيمانا بأن جيش مصر، هو عزتها وقوتها ويدها القوية لدحر الأعداء والطامحين فيها.
واختتم النائب سيد سمير، بالإشادة -في ذكرى نصر العاشر من رمضان، قبل 50 سنة- باستمرار تحديث الجيش المصري واستمرار القوة، وأعلى مستويات التدريب وهو ما يحسب للرئيس السيسي، ورؤيته بالحفاظ على قوة مصر وهيبتها وريادتها وهيبة قواتها المسلحة.