أمير كرارة برفقة مي عز الدين بكواليس تصوير سوق الكانتو: بنت الأصول

شارك الفنان أمير كرارة متابعيه صورة جديدة من كواليس تصوير مسلسل سوق الكانتو برفقة مي عز الدين، وذلك عبر حسابه الرسمي بموقع انستجرام. 

تحيا مصر يرصد لكم تفاصيل أخر منشورات أمير كرارة 

أمير كرارة من كواليس سوق الكانتو 

وظهر أمير كرارة مع مي عز الدين بملابس شخصياتهم من سوق الكانتو عبر خاصية ستوري بانستجرام، مشيرًا لها، وعلق: بنت الأصول. 

وكانت قد اشتعلت مواقع التواصل الإجتماعي بعد طرح البوسترات الرسمية لمسلسل سوق الكانتو، والذي كانت تشبه لحد كبير مسلسل peaky blinders. 

تفاصيل مسلسل سوق الكانتو

ولكن تدور أحداث مسلسل سوق الكانتو داخل سوق البالة بوسط البلد عام 1920 حول شاب تتغير حياته رأسًا على عقب بعد شجار كبير بينه وبين تجار سوق الكانتو والتي يدخل على إثرها المستشفى. 

فيضطر بعدها للتحول إلى بلطجي يفرض الإتاوات على تجار السوق كما تنشأ بينه وبين فتاة قصة حب تشهد العديد من الصعوبات وتتصاعد الأحداث بعد ذلك. 

ومسلسل سوق الكانتو تأليف هانى سرحان وإخراج حسين المنباوى وإنتاج شركة سينرجى. 

ويشارك في بطولة المسلسل بجانب أمير كرارة كلًا من مى عز الدين، فتحى عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، مها نصار، عبد العزيز مخيون، محمود البزاوى، شيرين، تامر نبيل، ثراء جبيل، سلوى عثمان، ضياء عبد الخالق، أحمد التهامى، شريف ادريس وعدد آخر من الفنانين.

قصة مسلسل peaky blinders

تدور أحداث المسلسل ملحمة عائلة العصابات في إنجلترا في القرن العشرين، وتتركز حول عصابة تقوم بخياطة شفرات حلاقة في قمم قبعاتهم، ورئيسهم الشرس تومي شيلبي، Peaky Blinders هي دراما جريمة تلفزيونية إنجليزية تدور أحداثها في برمنغهام بإنجلترا في عشرينيات القرن الماضي في أعقاب الحرب العالمية الأولى.

يعود توماس شيلبي وإخوته إلى برمنغهام بعد الخدمة في الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، يسيطر شيلبي و Peaky Blinders، العصابة التي يقودها، على مدينة برمنغهام ولكن مع امتداد طموحات شيلبي إلى ما وراء برمنغهام، يخطط للبناء على إمبراطورية الأعمال التي أنشأها، ومنع أي شخص يعترض طريقه ، لفتت العصابة انتباه الرائد تشيستر كامبل (سام نيل)، كبير مفتشي المباحث في الشرطة الملكية الأيرلندية (RIC) أرسله ونستون تشرشل من بلفاست، حيث تم إرساله لتنظيف مدينة الجيش الجمهوري الأيرلندي  والشيوعيين والعصابات والمجرمين العاديين، اتهمه ونستون تشرشل بقمع الفوضى والانتفاضة في برمنغهام واستعادة مخبأ مسروق من الأسلحة كان من المفترض أن يتم شحنه إلى ليبيا.