«حمل مزيف».. زوج للقاضي: مراتي ادعت أنها حامل عشان أسيب شغلى و أسافرلها وطلع مقلب

مراتى بتعمل عليا حوارات كتير عشان تتأكد أنى بحبها ومبخونهاش مع ست تانية ... بتلك الكلمات روى زوج لتحيا مصر من داخل محكمة الأسرة عن زوجته التى تفتعل القصص من خيالها لكى ترمى بأجنحتها حول زوجها طوال الوقت خوفاً من أن يقوم بخيانتها أثناء سفره بالخارج وإبتعاده عنها مما وضع الزوج في حالة نفور منها . 

شغلى حتم عليا أسيب مراتى وعيالى واسافر

بدأ الزوج حديثه لتحيا مصر :" أنا ومراتى متجوزين من 7 سنين وعندنا ولد وبنت تؤام أنا كنت بشتغل محاسب فى شركة صغيرة في مصر لمدة 5 سنين وفي آخر سنتين جالى شغل في السعودية بفلوس أكتر لكن مكنش ينفع أخد مراتى وولادى معايا غير لما الأمور معايا تستقر هناك لكن للأسف مراتى طبعها غريب ومش بفهمه يا ترى هو حب ولا أنانية وشك ؟ لأنها من ساعة ما سافرت وغيبت عنها وهى كل يوم تخترعلى قصة عشان تشغل عقلى بيها وهى بعيدة عنى ". 

قالتلي أنها حامل وسيبت شغلى عشانها مخصوص 

وتابع الزوج :" مراتى كلمتنى من شهور بسيطة وقالتلى أنها حامل وأنا كنت طاير من الفرحة عشان كان نفسي نجيب الطفل التالت وكنا مستنيينه بقالنا سنين خدت أذن من شغلى مخصوص عشان أبقي جنبها لأن والدتى متوفية ووالدتها ست كبيرة في السن ومش هتبقي عايزة تتعب أخواتها معاها لو أحتاجت حاجة أو تعبت عشان كدة كان لازم أنا اللي أنزلها مصر وأبقي معاها بالرغم من أن غيابى من شغلى كان معرضنى لخطورة كبيرة أنى ممكن مرجعلهوش تانى وبالفعل نزلت مصر وكانت غلطتى أنى عملت كل ده من غير ما اتأكد من مصداقية كلام مراتى الأول ". 

طلع مقلب وخسرتنى شغلى على الفاضى 

وأستكمل الزوج حديثه بأسى يملأ ملامح وجهه :" رجعت لمراتى وفي أول يوم بعد ما سلمت عليها وعلى ولادى وفى لحظة صفا بيني وبينها قالتلى " أنا عايزة أقولك علي حاجة بس متزعلش منى " قولتلها أتفضلى راحت قالتلي " بصراحة مفيش حمل ولا حاجة أنا قولتلك كدة عشان مكنتش مرتاحة وأنت بعيد عنى كل الشهور دى ومش عارفة أرجعك أزاى ؟" كان هيجرالى حاجة من كلامها ومكنتش قادر أنطق راحت هى كملت كلامها وقالت " أنا كنت حاسة أنك أكيد هتشوفلك شوفة جديدة ومش بعيد تتجوز عليا وأنت هناك لأنك أكيد كنت هتتعب من العيشة لوحدك وكنت هتحتاج حد يخدمك " . 

رميت عليها يمين الطلاق وأنا راضى 

واختتم الزوج حديثه :" مراتى لما قالتلى كدة محستش بنفسى غير وأنا برمى عليها يمين الطلاق وأنا راضى ودلوقتي هى رافعة عليا قضايا نفقة على العيال عشان كالعادة تفضل محاوطانى من كل ناحية حتى بعد ما أنفصلنا دى ست مجنونة ومش أول مرة تألف عليا قصص حتى أيام ما كنت عايش معاها قبل ما اسافر كانت دايماً لو اتأخرت فى الشغل شوية وتشك أنى مع واحدة غيرها كانت تتصل تعمل عليا فيلم أن حد من العيال جراله حاجة ولما أرجع البيت جرى تقولى " ده هزار " أنا مش ندمان عليها أنا ندمان على شغلى اللى ضاع بسببها وكنت بحلم بيه بقالى  سنين  وعيالى اللي أتحرمت منهم بس هقول أية ؟ عوضى عند ربنا ".