«مخبية تليفونها طول الوقت».. زوج للقاضى:  مراتي بتدلع على زمايلها الرجالة في الشغل وبتبعتلهم صورها

مراتي طلعت ست منحرفة وقفشتها في مكان شغلها بتدلع على زميلها وحاطط إيده عليها .. بتلك الكلمات روى زوج لتحيا مصر من داخل محكمة الأسرة عن زوجته التى تتحدث مع زملائها بالعمل بأسلوب غير لائق وترسل لهم أيضاً رسائل وصور مخلة وتتتعامل مع زوجها كالغريب ليشك فيها الزوج ويذهب لمكان عملها ويرى بنفسه كل ما يدور من وراء ظهره . 

مراتي فرفوشة وبتحب الدلع 

بدأ الزوج حديثه لتحيا مصر :" أنا ومراتي متجوزين من 9 سنين وعندنا طفلين اتجوزت مراتي وهي عندها 20 سنة وأنا أكبر منها بـ10 سنين طول السنين اللي عيشتهم معاها كانت مراتى فيهم من الستات الفرفوشة اللي بتحب الدلع وبتكره الروتين وده كان مخليني سعيد في حياتى معاها لكن هي كانت بتعانى معايا من الملل لأنها مكنتش بتشوفني كتير ولا كنت بعرف أديها وقت أخرجها وأبسطها فيه بسبب ظروف شغلي وخصوصاً أن هي كمان بتشتغل موظفة في مكتب بريد وبالتالي وقتنا أنا وهي مشغول طول الوقت مراتي من النوع اللي بتمسك تليفوني كتير عشان تتأكد إذا كنت بخونها ولا لا لكن هي عمرها ما عرفتني "باسوورد تليفونها" وأنا من ثقتي فيها كنت بتعامل مع الموضوع عادي ومبرضاش أشكك فيها عشان مجرحهاش ودي الغلطة اللي أنا ندمت عليها بقية عمرى ". 

بتقفل علي نفسها الأوضة بالساعات وتقولى بشتغل

وتابع الزوج حديثه :" مراتي في آخر كام شهر سلوكها بقى غريب وبحسها أوقات مش طبيعية بتدخل أوضة النوم بتاعتنا وتقفل على نفسها الباب بالساعات ولما بتخرج واسألها "كنتي بتعملى أية ؟" تقولي أنها كانت بتشتغل وكل يوم الصبح وهى رايحة الشغل  بتبقي مهتمة بنفسها زيادة عن اللزوم وبتصرف كتير على لبسها وتحط مكياج في وشها كتير وده عكس عادتها كنت بسكت ومبرضاش أتكلم  وبقول بيني وبين نفسى أنها يمكن بتعمل كده من الزهق وبترفه على نفسها شوية لكن اللي كان مسببلي أزمة معاها هو تليفونها اللي طول الوقت ماسكاه ومعرفش بتعمل أيه عليه ؟  ومخليها مش مركزة وبتهمل في العيال أوقات كتير في أكلهم وشربهم ومش بتحس بوجودهم أصلاً غير لما بيعيطوا ويصرخوا عشان جعانين ". 

قفشتها في مكان شغلها وشوفت مصايب علي تليفونها

واختتم الزوج حديثه :" مراتي لما بدأ سلوكها يبقي بالشكل ده قررت في مرة أروحلها مكان شغلها أشوف هي بتعمل أية وبتكلم مين وبالفعل روحت وشوفت منظر صعب أنساه بقية حياتي لقيت مراتي قاعدة مع أتنين زمايلها رجالة  في الشغل في وقت الأستراحة وواحد منهم حاطط أيده على رقبتها وعامل نفسه بيشوف السلسلة وقاعدين كلهم برة في حتة بعيدة عن الناس وهي بتضحك بصوت عالي وبتدلع عليهم ولما شافوني وعرفوا أني جوزها اتفزعوا واتنفضوا من أماكنهم وأنا كل اللي عملته وقتها هو أني مسكت تليفونها وأجبرتها تفتحهولى يأما هقتلها في أيدي ولما فتحتهولي لقيت رسايل وصور مش كويسة بينها وبين زمايلها الرجالة وبتبعتلهم صورها في البيت وبتقولهم أنها تعبانة من العيشة معايا بسبب الملل اللي معيشها فيه وأنها عايزة تطلق منى ومش راضية عشان العيال محستش بنفسي غير وأنا بضربها وسط الناس وخدت منها التليفون وبعتلها ورقة طلاقها علي بيت أهلها وكنت أتمني أعملها محضر زنا لكن مفيش معايا اثباتات كافية وكل اللي معايا شوية صور ليها ومحادثات وهى دلوقتى بعد ما خانتني وكسرتني وسيبتلها العيال عشان محرمهاش منهم رفعت عليا كمان دعوى تمكين من المسكن الزوجية ودعوى نفقة أنا حياتي أتدمرت في لحظة وكل ده بسبب ست خاينة عايشة لنفسها ومتعرفش ربنا ولا عندها ضمير ".