شايفة نفسها علي الفاضي.. مأساة زوج: مراتي مش بتغير عليا زي بقية الستات ولا محسساني برجولتي
ADVERTISEMENT
" مراتي عاملة زي الفراخ البيضة ولا ليها طعم ولا لون وفالحة تشوف نفسها عليا أنا بس " .. بتلك الكلمات روي زوج لتحيا مصر من داخل محكمة الأسرة عن زوجته التي لا تعامله بمحبة أو أتضاع بل تشعره دائما بانها كالكنز الثمين في يداه والذي لن يكرره الزمن مرة أخري حتي نفر منها الزوج ومن تصرفاتها العنيدة وقام بالأنفصال عنها رسميا.
أتجوزت مراتي وكانت أجمل بنات معايا في الجامعة
بدأ الزوج حديثه لتحيا مصر :" أنا ومراتي متجوزين من 3 سنين وعندنا طفل أنا ومراتي كنا زمايل في جامعة واحدة وكلية واحدة وكانت هي أجمل بنت في الجامعة كلها كان شعرها طويل وجسمها متناسق وملامحها وكل البنات كانت بتغير منها والشباب بيبقوا بيترموا عليها ويشاء القدر أننا نتعرف علي بعض أنا وهي ونبقي أصدقاء في البداية وبعدين ندخل في قصة حب وأتقدملها ونتجوز لكن بعد الجواز بقيت شخص تاني خالص وده خلاني أتصدم منها وأندم أني أختارتها ".
مكنتش بتغير عليا وشايفة نفسها وهي أصلا باردة
وتابع الزوج :" بعد الجواز مراتي أكنها كانت بتستغل حبي ليها وجمالها في كل حاجة خصوصا ما جابتلي الولد طلباتها بقيت كتير ودلع زيادة وترفضلي أي حاجة أطلبها حتي حقوقي منها مكنتش باخدها بالساهل وكنت كل ما أحاول أستفزها وأقولها " هتجوز عليكي " تقولي " مش هتلاقي ربعي " وغرورها كل مدي كان بيزيد وهي أصلا في الحقيقة جمال من الخارج بس لكن ملهاش روح ولا طعم وعاملة زي الفرخة البيضة ".
رميت عليها يمين الطلاق وقالتلي أنت الخسران
وأختتم الزوج حديثه :" بعد 3 سنين من عشرتي لمراتي بدأت أحس أن مش بيعجبها العجب مهما بعملها لدرجة أنها كانت بتقارني بالرجالة اللي أتقدمولها قبلي عشان تحسسني أنهم كانوا أحسن مني ومش مراعية رجولتي ولا مشاعري ده خير أني كنت حاسس أني متجوزها علي الورق بس ولا بتربي بنتنا كويس ولا مهتمة بإحتياجاتي ومكنتش مهتمة غير بشعرها ولبسها والخروج والسفر لحد ما أتخنقت منها ورميت عليها يمين الطلاق وهي مكنتش مستوعبة أني قدرت أستغني عنها بس كبريائها خلاها تداري صدمتها وقالتي " أنت الخسران " وعشان تنتقم مني بطريقة تانية معجبهاش المصاريف اللي ببعتهالها وراحت رفعت عليا دعوي زيادة نفقة أنسانة مريضة ومقدرتش تنجح في بيتها ولا هتنجح في حياتها كلها بسبب غرورها وكبريائها والحمدلله أني خلصت منها ".