تلميذ يعتدي على زميله بآلة حادة داخل مدرسة بالشرقية

أقدم تلميذ بالصف الثاني الابتدائي بمدرسة أبو بسطة الابتدائية الواقعة بمنطقة شارع فاروق بمدينة الزقازيق التابعة لمحافظة الشرقية على إصابة زميله في الصف الرابع الابتدائي من خلال استخدام آلة حادة "قطر"، حيث نشبت بينهما مشادة كلامية، تطورت إلى مشاجرة قام على إثرها المتهم بإصابة المجني عليه بقطع ذبحي أسفل الركبة.

إحالة أوراق المتهم بقتل جاره في الشرقية للمفتي

حبس المتهم بدهس طفل وإصابة شقيقه في الشرقية 5 سنوات

تحيا مصر 

وتبين من التحريات التى قامت بها الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية من قيام المتهم الذي يدعى "علي م ع" الذي يبلغ من العمر 8 سنوات بإخراج سلاح أبيض من ملابسه، وإصابة المجني عليه المدعو " سيف م" 10 سنوات بقطع ذبحي أسفل الركبة داخل فناء المدرسة بحضور عدد من الطلاب والمعلمين، وعلى الفور تم استدعاء سيارة الإسعاف ونقل الطفل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.

تحرير محضر 

كما تبين من تقرير المستشفى إصابة التلميذ "سيف" بجرح قطعي أسفل الركبة، وقد استوجب الجرح الخياطه بينما توجه والده لتحرير محضر في قسم شرطة أول الزقازيق يحمل رقم 11567 جنح قسم أول الزقازيق، كما طالب والد الطفل بسرعة التحقيق في الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المتهم الذي يحضر للمدرسة لممارسة البلطجة وترويع الطلاب حاملا سلاح أبيض.

إحالة 11 من العاملين بالوحدة الصحية إلى التحقيق

وعلى جانب أخر عقد الأستاذ أحمد ماضي، نائب رئيس مركز ومدينة ههيا بمحافظة الشرقية، اجتماع مع المجتمع المدني بالوحدة المحلية بمنزل حيان التابع لمدينة ههيا، وذلك للعمل على الانتهاء من إنشاء المركز التكنولوجي وخلق محور جديد للقرية والبدء في إزالة التعديات تنفيذًا لتعليمات الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية.

كما تفقد خلال مروره وحدة طب الأسرة بقرية الزرزمون وإحالة 11 من العاملين بالوحدة الصحية للتحقيق لعدم تواجدهم في العمل أثناء تلك الفترة، كما تم العمل على تجميل ودهان سور المستوصف بالمدينة والعمل على تكثيف حملات النظافة لخلق جو بيئي نظيف ومنع التراكمات داخل جميع القري حفاظا على المظهر الجمالي للشوارع وتجنب انتشار العدوى والأمراض، ويواصل نائب رئيس مركز ومدينة ههيا، حملاته في المرور على المحلات التجارية والمطاعم والشوارع والوحدات الصحية لضبط أي مخالفات وإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد أي شخص يتهاون في حياة المواطنين.