عاجل
الخميس 21 نوفمبر 2024 الموافق 19 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
عمرو الديب

أخويا عاش ومات مظلوم.. شقيق أحمد بالمنيب: عم طليقته استناه وطعنه لحد ما خلص عليه|فيديو

شقيق المجني عليه
شقيق المجني عليه

"أخويا عاش مظلوم ومات مظلوم" بهذه الكمات التى تنبع من القلب بكى محمد شلبي شقيق المجني عليه بعد مقتل شقيقه على يد شخص يدعى صبر ديب عم طليقته بعد خلافات زوجيه أستمرت 3 سنوات تقابل موقع تحيا مصر مع شقيق المجني عليه وحكى لنا تفاصيل الجريمة.

تحيا مصر 

يسكن أحمد شلبي المجني عليه فى منطقة الزيتون بمحافظة القاهرة وكان يأتي إلى منزل والدته فى منطقة المنيب فى ساعات متأخرة من الليل  ويرحل مبكراً حتى يراها ويجلس معها قليلاً ولا  يراه أحد من أقارب طليقته الذين يسكنون بجوار زوجته بسبب هذه المشاكل التى بدأت بينهم بعد الطلاق فيحدث بينهم تصادم وأشتباك كما حدث من قبل".

" src="">

سبب المشاكل التى أدت إلى الموت 

وقال شقيق المجني أن  سبب المشاكل أن شقيقه قام بتطليق زوجته منذ 3 سنوات وكان يعطيها نفقتها بشكل ودي بدون محاكم بعد جلسة عرفية ولدية بنتين الكبيرة سبع سنوات والصغيرة 5 سنوات,لكنه فاجأ بأن زوجته رفعة عليه قضية نفقة من بعد الطلاق على الرغم من أنه كان يعطيها النفقة وعندما أتى محضر إلى المنزل ينذر شقيقه بسداد النفقة توقف عن الدفع نهائي لأنه وجد نفسه مخدوع من قبل طليقته وطلب أن يحتسب المبلغ الذي أعطاه لطليقته وهو سنه ماضية أن يتم أحتسابه لكن أسرة طليقته رفضت ذلك وتم التهرب وعدم تطبيق حكم الجلسة العرفية  ومنذ ذلك الحين بدأت المشاكل تتصاعد حتى سكن المجني عليه بعيد عن المنزل ويأتى خلسة كما تعود. 

 شقيق المجني عليه 

وأضاف شقيق المجني عليه  "فى هذه المرة الأخيرة التى أتى شيققه إلى منزل العائلة وهى منذ 3 أيام حصل نقاش بين الأسرة  داخل منزل العائلة بسبب طليقته  فى وقت متأخر من الليل  فسمعه جار لهم يسكن فى نفس المكان وكان يريد النوم حتى يستيقظ مبكراً فحدث بينهم نقاش بصوت عالي فى الشارع وأنتهى بسكوت المجني عليه وهذا الجار بدون مشاكل فى هذه اللحظة رأىه المتهم عم طليقته وكان بيده سلاح أبيض فأنتظر خروجه فى الصباح الباكر على مقهى في  بداية الشارع وعندما خرج  إلى عمله فى منطقة الزيتون حيث يعمل ميكانيكي قام المتهم بضربه بكرسي أصطحبه من  المقهي ثم أكمل عليه بالسلاح الأبيض الذي يمسكه فى يديه ثم هرب من المنطقة وسقط المجني عليه على الأرض حتى أتت الأسعاف لتنقله". 

" src="">

وأكمل  شقيق المجني عليه" لما دخلت على أخوي المستشفى قالي خلي بالك من البيت ومصلحتي وبعد كدا رفع أيده للسماء وتوفي

حب المجني عليه لطليقته

يروي شقيق المجني عليه عن حب شقيقه لطليقته "أخويا كان بيحب مراته وكان دايما حاطت صورتهم فى جيبه ومرديش يتجوز بعدها، بس عمها السبب هو اللى طلقها وكان بيقول لأخويا أنت يالا مش هتشوف حتى منها تاني".

وطالب شقيق المجني عليه حق أخوه" أنا عاوز حق أخويا عاش ظلوم ومات مظلوم"

تابع موقع تحيا مصر علي