حسن الرداد يواصل تصدر إيرادات شباك التذاكر بفيلم تحت تهديد السلاح

حقق الفنان المصري حسن الرداد نجاحًا ساحقًا بفيلمه تحت تهديد السلاح، حيث بلغت إيراداته أمس الثلاثاء 29 نوفمبر 119,893 جنية.

تحيا مصر يرصد نجاح فيلم تحت تهديد السلاح. 

فيلم تحت تهديد السلاح

ويعد فيلم تحت تهديد السلاح من بطولة حسن الرداد، شيرين رضا، عمرو عبد الجليل، مى عمر، بيومي فؤاد، عباس أبو الحسن، هلا السعيد، جورى بكر، أحمد بدير، وعدد آخر من الفنانين وضيف الشرف فتحي عبد الوهاب، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي، وتدور قصة الفيلم حول جريمة قتل حدثت بالفعل، حيث رجل يبحث عن حبيبته السابقة فيجدها ويقرر الزواج منها، وبعدها تحدث مفاجأة تغير حياته بالكامل.

قصة فيلم تحت تهديد السلاح

وتدور قصة فيلم تحت تهديد السلاح حول جريمة قتل حدثت بالفعل، حيث رجل يبحث عن حبيبته السابقة فيجدها ويقرر الزواج منها، وبعدها تحدث مفاجأة تغير حياته بالكامل، وتحدث حسن الرداد عن كواليس تصويره، فقال: أول ما قريت سيناريو فيلم تحت تهديد السلاح وقعت في غرامه؛ لأنه تحدي لأي فنان ومليان مشاهد صعبة وعلاقات كتير، منها الدراما والحب والضحك وتغيرات نفسية خلال الأحداث، وكان فيه موضوع ما في الفيلم بدون الكشف عن تفاصيله كان لازم أعمله بشكل علمي، ولجأت لاستشاري مخ وأعصاب وفضلت متابع معاه 3 شهور؛ لأني بعمل شيء بعيد تماما عن مجالي وحبيت أذاكر الشخصية.

تحدث الفنان حسن الرداد عن زوجته الفنانة إيمي سمير غانم وكواليس مفاجأتها له في العرض الخاص لفيلم "تحت تهديد السلاح" بجدة، وذلك خلال لقائه اليوم ببرنامج أسرار النجوم الذي تقدمه المذيعة إنجي علي ويذاع على محطة راديو نجوم إف إم كل يوم خميس في تمام الساعة الثامنة مساءً.

حيث قال حسن الرداد: "إيمي واخدة من سمير غانم كتير وعندها سرعة بديهة غير طبيعية في إلقاء الإيفيهات، وهي كوميديانة جامدة، ولما فاجأتني في جدة خلال العرض الخاص لفيلمي مكنتش أعرف نهائيا أنها جاية، وهي عجبها الفيلم جدا، وكانت لحظة حلوة جدا وشاركتني فيها ودعمتني".

علاقة حسن الرداد بوالدته

وفي الحلقة ذاتها، كشف الفنان حسن الرداد عن تفاصيل علاقته بوالدته، حيث قال: "كنت مرتبط بيها جدا وكنت دايما جمبها، ومش بحب أسيبها خصوصا في أيامها الأخيرة، وأختي نيبال كانت متفوقة في الثانوية العامة جايبة 104%، وأخويا شادي بردو كان متفوق، ولكن أنا كنت من أصحاب المجاميع القليلة في البيت".

وتابع حسن الرداد حديثه عن والدته قائلًا: "وأمي كان دمها خفيف جدا، وحنينة جدا وعمرها ما زعقتلي وعمرها ما قالت لي كلمة لا على حاجة، وأنا متعود معاها اللي أنا عايزه يتعمل".