النائبة غادة على عن واقعة اشتباك عمرو درويش بشأن علاء عبد الفتاح: مصر ميتلويش دراعها.. مصر أكبر من كده بكتير
ADVERTISEMENT
قالت النائبة غادة علي عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين: النهاردة في مؤتمر المناخ الامم المتحدة سمحت لاخت علاء عبد الفتاح " السجين الجنائي وليس سجين الرأي كما يروجون " بصفة جنسيتها البريطانية وليس المصرية ان تجلس على المنصة وتطالب بالافراج عن اخوها وقالت رأيها ، النائب الجدع عمرو درويش رفع ايده يسال سؤال بلسان حال المصري الوطني البسيط وسالها ازاي انتي كمصرية بتستقوي على بلدك بدول اجنبية وتطالبي بالافراج عن مسجون جنائي ؟ وهنا اجتمع عليه امن الامم المتحدة ورئيسة مؤسسة العفو الرئاسي وقطعوا كلامه وشبه طردوه خارج القاعة.
لا للإستقواء بالغرب على بلدك يا مصري
وأضافت: هنا عندي كذا سؤال، اولا هل سجن اخوها مؤثر على قضايا المناخ لكي يتم مناقشته في مؤتمر المناخ ام هو استقواء بالخارج وبجنسيتهم البريطانية " تاني مصر ميتلويش ذراعها ".
-المدافعين عن حرية الرأي هل شايفين ان قطع سؤال مواطن مختلف مع رايكم بكل مهنية وعدم الاجابة على سؤاله وطرده بالامن فيها اي نوع حرية الرأي ؟ ام ان حرية الراي لكم فقط " ثالث مصر ميتلويش ذراعها "
-هل التعدي من انياس كالامار امينة منظمة العفو الدولية على عمرو درويش باللمس لطرده من القاعة به حرية الرأي ؟ " اربع مصر ميتلويش ذراعها "
-هل يصح لمتهم جنائي يستعين بدولة اجنبية علي وطنه في لعبة قذرة ؟ هل لانه متأكد ان صوتهم فقط هو المقبول في المؤتمر ولا مجال لاي معارضة لارائهم عكس ادعائهم الديموقراطية ؟ " خامس مصر ميتلويش ذراعها "
وتابعت: هذا هو الوجه الحقيقي لحرية الرأي في نظرهم مبيسمعوش غير نفسهم واللي بيحقق مصالحهم وبس هو ده الغرب وأدواته، معقبة: الرأي حق والرأي الأخر أحق ان يسمع وخاصة لو رأي وطني بيدافع عن وطنه، تحيا مصر ، وكل التحيه للنائب الشجاع عمرو درويش.