مفيش بيني وبينه أي علاقة.. اليوتيوبر ريان جيلر ينفي تعرضه للتحرش على يد حسام حبيب
ADVERTISEMENT
حرص اليوتيوبر ريان جيلر على نفي كل الأنباء التي ترددت حول تعرضه للتحرش على يد المطرب حسام حبيب، وخصوصا بعدما توعد “حبيب” مقاضاته.
تحيا مصر يرصد نفي ريان جيلر تعرضه للتحرش من حسام حبيب
حيث قال اليوتيوبر ريان جيلر: "أنا مصدوم مثل كل الناس مما يحدث، وصدمتي أكبر أن هذا الكلام المتداول على لساني، حيث لم يصدر مني أي شيء من هذا القبيل".
ريان جيلر ينفي تعرضه للتحرش من حسام حبيب
وتابع ريان جيلر قائلًا: "كل فترة، اعتدت أن يخترع لي أعدائي قصصاً مفبركة ويجعلوها مع الفنانين، من أجل إيجاد مشكلات بيني وبينهم، وهذا ما حدث وأنا معتاد على مثل هذه الأمور".
واستطرد: "لا توجد بيني وبين حسام حبيب أي علاقة لا من قريب أو بعيد، وأكن له كل المحبة والاحترام، ولم أتدخل في موضوع شيرين، وكل ما أتمناه لها هو أن يشفيها الله وتمر هذه المرحلة الصعبة بخير وأمان، وأؤكد مرة أخرى أن كل ما تم نشره على لساني، مجرد أكاذيب اخترعها الأعداء حتى أدخل في مشكلات مع الفنانين والناس".
ريان جيلر: مندهش من مروجي الأكاذيب
واستكمل اليوتيوبر ريان حديثه قائلًا: "أندهش جداً من مروجي هذه الأكاذيب على لساني، فأنا لست نشطاً على السوشيل ميديا، أو قضايا الفنانين، وأظهر فقط كل فترة لأنني مريض وأتعالج بالمستشفى، وأنشغل كذلك بعدد من المشاريع الحالية أهمها مسرحية وأغنية وأمور أخرى، وغير مستعد أن أقحم حالي في قضايا لا تخصني".
واختتم: ""لدي عتاب شديد على حسام، لأنه رد على الأمر دون أن يتأكد، ولكن كان الله بعونه لأنه مشغول بكثرة الأعداء والمحاربين له، ولكن ليس من شيم الفنان ومهنيته أن يرد دون تأكد منه، فأخلاقي لا تسمح لي بفضح عدو أو الادعاء على أحد لا أعرفه بالكذب، ولا أحب أن أنتقم لأنني إنسان مسالم، حتى النملة لا أؤذيها بل أؤذي حالي ولا أتسبب في إيذاء غيري".
رد حسام حبيب على إتهامه بالتحرش
ولم يصمت حسام حبيب على هذه الاتهامات، بل خرج عن صمته ليدافع عن نفسه بعد أن أتهمه اليوتيوبر ريان بالتحرش به، وقال حسام في تصريحات صحفية أن هناك حربًا يتم تدبيرها ضده، وما يتم تداوله ادّعاءات لا أساس لها من الصحة.
وتابع: “بكل تأكيد هذا الموضوع أقل من أن أتحدّث فيه، ولكن حربهم ضدي ما زالت طويلة جدًا.. سأتخذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة ضد ريان جيلر، و سأقاضيه خلال الفترة المقبلة هو ومن يشغله وحسبي الله ونعم الوكيل”.