إبراهيم عيسى: أسرتي بتدفع ضريبة آرائي.. السينما المصرية ناقشت المثلية وأبرز أبطالها عادل إمام.. ونفسي أعمل فيلم عن «إزدراء الأديان»
ADVERTISEMENT
قال الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، إنه لو هناك فرصة لعمل فني على غرار مسلس "فاتن أمل حربي"، والذي تحدث عن قانون الأحوال الشخصية، سيكون عن قانون ازدراء الأديان، مشيرًا إلى أن أن أكثر شيئ فيه ازدراء للأديان، هو قانون ازدراء الأديان، والذي يعد "سيف على رقبة الناس"، لكن ربما لا أجد مخرج أو منتج للمسلسل.
اصحاب ولا أعز
وتحدث "عيسى"، خلال استضافته ببرنامج "حبر سري"، عن دفاعه عن فيلم أصحاب ولا أعز، مؤكدًا أن من هاجم الفيلم من يحملون فكرًا سلفيًا، لكن لم يهاجمه الجميع، إضافة إلى أن للفيلم نسخة عربية لفيلم تم عمله بأكثر من نسخة فرنسية وإنجليزية، مشيرًا إلى أنه لا يتفهم سبب اعتذار إياد نصار على الفيلم. لافتًا إلى أن منى زكي هوجمت بشدة.
وتابع: "مكنش فيه رد ليا على مصطفى درويش اللي قال ما يشرفنيش اشتغل مع إبراهيم عيسى وانسحب من فيلم الملحد، ولم يحرك فيا شيئ، وكان دوره أقل من ثانوي".
السينما المصرية والمثلية
وأشار الكاتب الصحفي إلى أن السينما المصرية ناقشت المثلية، ومنهم عادل إمام وخالد الصاوي، والسينما تعكس الواقع، لكن لا تؤيده.
وأوضح أن من الروايات التي يود أن يقوم بعمل سنياريوا لها، هي اللص والكتاب، وحاليًا ممكن رواية طبيب أرياف من الممكن أيضًا أن تتحول إلى سيناريو.
وأشار إلى أنه كتبت منذ فترة كبيرة عدة مقالات عن الشيخ الشعراوي، وهذا دفع أحد الكتاب لتأليف كتاب بعنوان "الشعراوي ليس متطرفا يا إبراهيم"، وقد أعجبت به لجرأته واهتمامه، وأنه لم ينتقد بلا داعي.
وحول عدم الظهور الإعلامي لأسرته، قال: "ليس من الطبيعي أن يكون عائلة المفكر أو الإعلامي داخل دائرة الإعلامية، وهم يدفعون ضريبة جبارة، مشيرًا غلى أن زوجته ناشطة حقوقية".